الصفحه ١٩ : أدى اتساع
رقعة أراضى الخلافة الإسلامية وتدعيم سلطانها فى القرنين الثامن والتاسع إلى ظهور
مهام إدارية
الصفحه ٤١ :
الحضارة العربية ، تلك الحضارة التى ما لبثت أن ترعرعت سريعا وأصبحت عنصرا
أساسيا فى حضارة البشرية
الصفحه ٤٢ : ، سجعا كان
ذاك أم شعرا. لذا فليس من الغريب فى شىء أن انكب كبار العلماء فيما بعد على تأليف «كتب
الأنوا
الصفحه ٧٩ :
منهما قد أخذ فى شكله العربى اسم «المجسطى» Almadjisti
(أحيانا بكسر الميم «المجسطى» Almidjisti
الصفحه ١٠٤ : المخالفة لمذهب تلك المدرسة ،
فمصنفه استمرار للمذهب اليونانى فى الجغرافيا ولو بطريقة تخالف بعض الشىء طريقة
الصفحه ١٢٩ : ذلك ما ينقله المقدسى عن طريق الرواية الشفوية عن
الجاحظ فى خصائص المدن العشرة الكبرى وهى بغداد والكوفة
الصفحه ١٣٠ :
منه رغما عن تخطئته للجاحظ ؛ وقال عنه ابن حوقل «كتاب نفيس له فى معرفة
الأمصار» (٥٦) ، أما المقدسى
الصفحه ١٤٤ :
وفى الفترة
التاريخية التى نعالجها فى هذا الفصل كان الطريق البحرى إلى الصين يعتبر أسهل
الطرق
الصفحه ١٦٧ : تكون المادة الجغرافية فيها سهلة المأخذ إذ يجب
انتزاعها انتزاعا من الروايات والأخبار التى قلّ أن تمس
الصفحه ١٦٨ :
مجلدا لابن عساكر (توفى عام ٥٧١ ه ـ ١١٧٦) ، خاصة وأنه يوجد فى طبعة لا
تبعث كثيرا على الرضى.
هذا
الصفحه ١٩٠ : المعلومات التى أوردها عن والى
سجستان فى ذلك العهد ، وكان العلماء يرفضون الاعتراف بصحتها منذ أيام غريغورييف
الصفحه ٢٢٣ : العاشر.
ويرتبط بكتاب
الجيهانى إلى حد ما مصنف بارز يرجع إلى الربع الأخير من القرن العاشر وتم تأليفه فى
الصفحه ٢٣٦ : المؤلف (١٤٧) ، أما ابن خلكان فإنه لم يستطع رغم بحثه وتقصيه أن يثبت
أصل النسبة ، وافترض فى آخر الأمر أنها
الصفحه ٢٥٦ : يعالج فيها الكلام عن ديانة الهند وحياتها الفكرية (٩٢). وتتخذ أهمية استثنائية ظاهرة خاصة هى أنه إلى جانب
الصفحه ٢٧٦ : أصحاب الموسوعات فى
القرن السابع الميلادى (٣٦). ويمكن القول دون تردد بأن المصنف بأجمعه يقوم أساسا
على جهد