الصفحه ٢٧٢ : الإسلامى ، أقصد المغرب والأندلس بالذات ،
لم يأخذ بنصيبه فى التطور العام لهذا الأدب ؛ غير أن الأدب الجغرافى
الصفحه ٢٨٤ :
كان زيبولدSeybold هو أول من أورد ذكرها فى الأدب
العلمى الأوروبى (٧٩) ، ثم عكف على دراستها
الصفحه ٢٨٩ : الأميال ، لا تستند فى الواقع على معطيات
واقعية عن الطرق نفسها بل يعتمد على القياس المقرّب لمواقع الأماكن
الصفحه ٢٩٤ :
وبوجه عام فإن أبحاثه تمثل خطوة جديدة فى دراسة الإدريسى عامة ، ويجب أن
يعمل لها حساب خاص بصرف النظر
الصفحه ٣٠١ : (٢٤٤).
وتعتبر رحلة بن
جبير من الناحية الفنية ذروة ما بلغه نمط الرحلة فى الأدب العربى. وإذا كان وصفه
الصفحه ٣٣٨ :
واسم ياقوت
يشير إلى أنه كان فى الأصل عبدا رقيقا ؛ وقد جرت العادة بتسمية الأرقاء بأسماء
الحجارة
الصفحه ٣٦٣ :
الطريف اكتشاف شبه كبير بين القسم المتعلق منه بالعالم العلوى والرسائل
المسيحية المعاصرة فى الغرب
الصفحه ٣٨٢ :
الفصل الرابع عشر
القرن الرابع عشر
بدأ نصيب
الأندلس والمغرب فى تطور الأدب الجغرافى يتضاءل بصورة
الصفحه ٣٩٦ : وظل محتفظا بهذا النفوذ حتى كان فى واقع الأمر الوزير
الأول فى عهد غازان والجايتو ؛ ولكن بوفاة الايلخان
الصفحه ٤١٠ :
فى سبيل جمع نسخة كاملة من هذا الكتاب فى واحد وثلاثين جزءا البعض منها فى
الأصل والبعض الآخر مصور من
الصفحه ٤١٣ :
الجزء الأول (عام ١٩٢٤) ؛ غير أنه بفضل ما تم نشره من أقسامه المختلفة سواء
من المتن نفسه أو فى
الصفحه ٤١٥ : الرحالة ينتمى إلى مجموعتين من
الناس هما التجار ثم الفقهاء الذين ساقهم إلى تلك الجهات فى أغلب الظن حاجة
الصفحه ٤١٦ : الإسلامية إلا أنه
يقدم لنا أساسا متينا لتحليل المصنف من كافة نواحيه وذلك فى دراسة لم تتمتع بها
أية موسوعة
الصفحه ٤٥٣ :
الخطأ فى أمر صغير لا يكفى لمحو الصفات الطيبة التى من شأنها أن تضفى رونقا
وبهاءا على ما يتصف به
الصفحه ٩ :
وقد رجع
كراتشكوفسكى فى تحضير دروسه هذه إلى أهم المؤلفات التى ظهرت فى الموضوع (٤) كما قام بعمل