الصفحه ١ : مجهولا فى العالم العربى المعاصر ؛ غير أن
الكثيرين من العرب المحدثين ممن عرفوه مؤرخا للأدب العربى القديم
الصفحه ٢٩ :
القرن الأخير ، تطلبت وضع مؤلفات ومراجع مما يحتاج إليه المبتدئون كما
يحتاج إليه المتخصصون فى الفروع
الصفحه ٣٦ :
بحثا وتقصيا. وإذا أمكن القول بأن مجموعات المخطوطات فى المكتبات الأوروبية
والأمريكية قد تم فحصها
الصفحه ٩٨ :
الفصل الثالث
جغرافيو المدرسة اليونانية والزيجات الكبرى
إن مصنف
الخوارزمى فى الجغرافيا وإن
الصفحه ١٠٣ : السريانى. ويمكن فى كثير
من الأحيان تفسير الاختلاف مع بطلميوس فى أن مادته تعتمد على الخارطة ولم يأخذها
عن
الصفحه ١١٠ :
ثابت بن قرة (٦٩) ؛ وهذا ليس بغريب فثابت من مواطنى البتانى فضلا عن أن
الأخير قد تحاشى ، عن قصد فى
الصفحه ١١١ :
«... ولما كان
للكواكب ارتباط بالشرع (٧٦) فى معرفة أوقات الصلوات وطلوع الفجر الذى يحرم به على
الصفحه ١٦١ :
ورجع إليه كونيك مرة أخرى فى مقال واف عالج فيه مسألة ذكره للروس (٣٩). ولم تلبث أن ظهرت طبعة جديدة
الصفحه ١٦٣ :
واحتجّا بأنّا إنما أدخلنا خلال كتبنا ما أدخلنا ليتفرّج فيها الناظر إذا
ملّ وربما كنت أنظر فى كتاب
الصفحه ١٨٦ :
الأول طابعا أسطوريا كالذى فى «مختصر العجائب» ويصل إلى عام ٦٨٨ ه ـ ١٢٨٩
فى بعض مخطوطاته ، وقد يمتد
الصفحه ١٩١ : فكرة ياكوب يمكن إيجازه فيما يلى (٦١) :
فى وقت واحد
بالتقريب وعلى حدة وجه الحكام العرب سفارتين إلى
الصفحه ٢٠٨ : تحفل بها الخارطات الأوروبية التى وضعت فى العصور الوسطى ،
ولكن فى مقابل هذا بدا واضحا فى «أطلس الإسلام
الصفحه ٢٣٢ : الطريف فى الأمر أن البيرونى لا يرجع إليه فيما
يتعلق بمسائل الجغرافيا الرياضية بل بصدد قصة «النار المباركة
الصفحه ٢٥٢ :
منها فى الشرايين والأوردة ، وإن كانت كل أمة تستحلى لغتها التى ألفتها
واعتادتها واستعملتها فى
الصفحه ٢٥٧ :
وقد تم الكشف عنه منذ أمد غير بعيد فى مخطوطة فريدة بمدينة بروسة بتركيا
ولا يزال معروفا فى مقدمته