الصفحه ٤٤ : ظهور الأدب الجغرافى.
ولما أخذ الشعر
يثبت فى قوالبه التقليدية بعد ظهور الإسلام بدأ ذكر المواضع
الصفحه ٨٧ : يوكد أن الأرض قد صورت فيها وفقا لمذهب
بطلميوس إلا أن الزهرى الجغرافى الأندلسى للقرن السادس ـ إذا صح ما
الصفحه ٩٩ : فى اللحظة المناسبة مصنفا فريدا فى بابه كان له الأثر
المباشر فى تعميم الجبر على ممر القرون (٤).
وقد
الصفحه ١٦٢ : الحوادث التالية لذلك.
وتتركز قيمة الكتاب فى أنه لا يمثل تاريخا عسكريا جافا ؛ بل إن البلاذرى يورد بكل
دقة
الصفحه ١٨٢ : الجغرافية
فيه حيزا كبيرا. وهى تتركز بصفة عامة فى أول الكتاب على هيئة مقدمة تعطى عرضا عاما
للجغرافيا الفلكية
الصفحه ٢٠٩ :
على نفسه بالكثير من الصواب فيقول «ولا أعنى بذلك أن كتابه فى الجغرافيا
يفوق المؤلفات الحديثة فى هذا
الصفحه ٢١١ :
وجدته نسيج (١) وحده يتيما فى نظمه (٧٧) ولو وجدنا رخصة فى ترك جمع هذا الأصل ما اشتغلنا به
ولكن لما
الصفحه ٢٢٧ : حاولوا فى هذه الرسائل التقريب بين المنقول والمعقول ووضع فلسفة دينية جديدة (٧٠) : هذا وقد ظهرت هذه
الصفحه ٢٧٧ :
قال ابن قتيبة
قرئ على الأصمعى فى شعر أبى ذؤيب :
بأسفل ذات
الدّير أفرد جحشها
الصفحه ٢٨٣ : بوضع وصف للعالم المعروف آنذاك لدليل ساطع على تفوق
الحضارة العربية فى ذلك العهد وعلى اعتراف الجميع بهذا
الصفحه ٣٢٣ :
محفوظ فى مخطوطة باستراسبورج يبحث فيه «ما اتفق لفظه واختلف مسماه من الأمكنة
المنسوب إليها نفر من الرواة
الصفحه ٤١٨ :
السفن ، وفى استعمال الإشارات النارية. وليس من العسير أن نبصر فى هذا
التبويب اقتفاء القلقشندى لأثر
الصفحه ٤٢٠ :
الجغرافى ويساعد بذلك على تحديد تلك الآثار التى ظلت تتمتع بالحيوية فى
العصر الذى عاش فيه المؤلف
الصفحه ٤٢٢ :
التى رأى النور فيها لأول مرة فى يوم ٢٤ فبراير ٧٠٣ ه ـ ١٣٠٤ ؛ أما النسبة
السابقة لها فتشير إلى أن
الصفحه ٤٤٨ : غيوثا وقبولا ، وأغرى بالمشى فى مناكبها تسويغا للنعمة
الطولى ، وتتميما لإحسانه الذى نرجوه فى الآخرة