الصفحه ٢٢٤ :
ويشير المؤلف
عدة مرات إلى خارطة تم؟؟؟ إعدادها فيما يبدو قبل تأليف الكتاب ؛ وليس من المستحيل
فى شى
الصفحه ٢٩٢ : التاريخ ولو
قليلا. وقد أراد بعض العلماء أن يبصر فى ذلك الصمت أمرا مقصودا مرده إلى أن
الإدريسى كان يعمل
الصفحه ٣٢٢ :
هذا بكثير لأن بلوخ قصر بحثه على النقاط المتعلقة بالشام وفلسطين. وصواب
رأى ياقوت فى أنه يمكن
الصفحه ٣٤١ : لعدد كبير منهم فيما مر من هذا
الكتاب معتمدين فى ذلك أحيانا على ياقوت وحده وذلك لفقدان الأصول التى نقل
الصفحه ٣٦٧ :
فى أحوال عديدة عن بقية الجغرافيين العرب وهو أن مصنفاته أبعد من أن تكون
قد استوفت حقها بعد من
الصفحه ٣٨٥ :
فى الكتاب فلا تتعدى الخمسة عشر عاما الأولى من القرن الرابع عشر ؛ وهناك
أساس للافتراض بأن الكتاب قد
الصفحه ٣٩٠ :
عليه فى الأوساط العلمية الأوروبية كنية أبى الفدا إلا أنه غلب عليه الشرق
لقبه عماد الدين أو لقب
الصفحه ٤٠٧ :
أو تشريح أعضائها «إذ ذلك موضوع لهم فى كتب مدونة». وهذا القول نفسه يصدق
على الفن الرابع الذى يتعرض
الصفحه ٤١١ :
يكون أنموذجا فى فن الكتابة فقد أصبح بفضل المنهج الذى اتبعه المؤلف مصدرا
هاما بالنسبة للتاريخ
الصفحه ٤٢٦ :
الحكم على الطابع العام للكتاب من ألفاظ ابن جزى التى استشهدنا بها فى سياق
هذا الفصل ومن تحليل
الصفحه ٤٣٩ :
الفصل السادس عشر
ابن خلدون والجغرافيا
فى المغرب فى القرنين الخامس عشر والسادس عشر
لعل من
الصفحه ٤٤٩ : شأن البطّالين وشغل من لا يهمّه وقته ، ثم رأيت ذلك من
قبيل ما فيه ترويح لهذه النفوس ، ومن حسن تعليلها
الصفحه ٤٥١ :
على إفريقيا الداخلية والشمالية (٧٩) ولا تزال الدوافع التى حفزته لمغادرة مراكش فى عام ٩٢١
ه ـ ١٥١٥
الصفحه ٤٥٩ :
لأغراض سياسية ولو أنه تعوزنا الوقائع لإثبات ذلك. وبعض هذه السفارات تردد
صداه فى الأدب خلال قرون
الصفحه ٣ :
النفس انضممت إلى سلك تلاميذ فرع لغات الشرق الإسلامى فصرفت أربع سنوات فى
دراسة اللغة العربية