الصفحه ١٤٢ : فوصل إلى عاصمة الصين وكانت فى ذلك الوقت خمدان Khumdan (أو سينانفوSinanfu) ولوصفه أهمية خاصة إذ بعد قليل
الصفحه ٢٥٤ : ضخم للمدن كما هو
الشأن عند الخوارزمى ، وهى موزعة فيه تبعا للأقاليم المختلفة مع تبيان الأطوال
والعروض
الصفحه ٢٥٨ :
فى عصره يشير إلى النقيض ؛ ولعله لم يكن على علم بذلك أو أنه بجاهله عن
قصد. فقد وجد فى القرن السابق
الصفحه ٢٨٠ : نزرة للغاية ، وهى جميعها فى جوهرها إما أن تكون قد
استمدت من نفس كتابه أو أنها تمثل روايات ترددها
الصفحه ٢٨٢ :
الموافق لشهر شوال الكائن فى سنة ثمان وأربعين وخمسمائة فامتثل فيه الأمر
وارتسم الرسم» (٧٠).
فإذا
الصفحه ٣٧١ :
من الكنائس والأعمار (٩) فى ذكر الحمامات بباطن دمشق وظاهرها (١٠) فى ذكر
فضلها وما مدحت به نثرا
الصفحه ٣٨٣ :
الفهرى الأندلسى (١) (١) الذى ولد بسبتة فى عام ٦٥٧ ه ـ ١٢٥٩ وخرج من المرية
لأداء فريضة الحج فمر فى
الصفحه ٤٣١ :
من هذا يتبين
أن عالمين ، أحدهما ابن خلدون فى القرن الرابع عشر والآخر ياماموتو فى القرن
العشرين
الصفحه ٤٥٢ :
بقليل ، وربما كان ذلك فى عام ١٥٢٨ ، تمكن بطريقة ما من الإفلات راجعا إلى
إفريقيا (٨٨) وما لبث أن
الصفحه ٤٥٥ :
بالطبع بعدد كبير من المؤلفين المغاربة فى محيط الجغرافيا غير أن مصنفاتهم
تعالج نقاطا منفردة أما
الصفحه ٢٤ : على شكل مصورات جغرافية منفردة ، بحيث لم يجد اتساع
أفق المعلومات الجغرافية إنعكاسا كافيا فى المصورات
الصفحه ٣٤ : تهمل فيه فقد أشير إلى كل
قطعة بدرجتها من الصعوبة. وأن ما بذل فى إخراج هذه المجموعة من عناية وجهد سوا
الصفحه ٨٠ :
وكان بطلميوس
على الأصح فلكيا ورياضيا أكثر منه جغرافيا (٩٦) ، ومن ثم فإن رسالته فى الجغرافيا تمثل
الصفحه ١٤٠ :
ويجب قبل كل
شىء ملاحظة أن القصة قد وصلت إلينا فى رواية جديرة بالثقة ، فابن خرداذبه يرويها
لنا
الصفحه ١٧٨ : وأرخبيل الملايو. وكثيرا
ما يثبت فى مصنفاته تاريخ زيارته لمواضع معينة ، وهو أمر وإن لم يمكنا من تتبع
خطاه