الصفحه ٢٨٦ : إلى روايات التجار من العرب واليهود
والإغريق والفرنجة ؛ وتمثل روايته فى هذا الشأن محاولة مبكرة لم يستطع
الصفحه ٣١٧ : العربية بينما يرجع نسبه إلى أصل غير عربى ؛ بل إنه يؤكد على
الدوام فى مقدمات كتبه قيمة اللغة العربية كأداة
الصفحه ٣٢٣ : أن بينا أكثر
من مرة أن هذا الاتجاه يرتبط فى تطوره ارتباطا وثيقا بالجغرافيا العربية وأنه فى
أى عرض
الصفحه ٣٢٤ : الذى ينتمى إليه
أيضا مؤسس المدرسة الكلاسيكية للجغرافيا العربية : وكان المؤلف «مستوفيا» (أشبه ما
يكون
الصفحه ٣٦٣ : واحد بالتقريب مع
مسودته العربية. ومعروف لنا ما لا يقل عن ثلاث مسودات بالفارسية هذا عدا الموجزات
الصفحه ٤٠٧ : كتابه هو تقديم جماع ما
عرفه فى زمانه علماء العرب واليونان والسريان فيما يخص الأرض والسماء ، وفيما عدا
الصفحه ٤٢٨ :
المحدثين من الجغرافيين العرب الآخرين ، فالبحاثة الأول الذين تعرفوا على
المتن الأصلى لابن بطوطة
الصفحه ٤٤٤ : تتميز
بالأصالة والجدة حتى بالنسبة للأدب الجغرافى العربى نفسه. وفى هذا المجال فإن «المقدمات»
الأخرى التى
الصفحه ١٩ : عديدة خاصة فى محيط الشئون المالية والخراج. وبالطبع كان بمقدور العرب
الإفادة من النظم السابقة لهم وهو ما
الصفحه ٢٠ : والأجناس. وقد تردد صدى هذا التنوع
فى الأسماء العديدة التى أطلقها العرب على علم الجغرافيا. ففيما يتعلق
الصفحه ٣٧ : أن يكون وضعه مؤلفه فى بادئ الأمر باللغة العربية. وبعض آثار
الأدب الجغرافى المبكر باللغة الفارسية
الصفحه ٦٢ :
(٦) خلاصة كلام
المؤلفين القدامى عن بلاد بلاد العرب الجنوبية يعطيه باللاتينية : Conti Rossini, Chrestomathia
الصفحه ١٠٤ : ؛ وكان معاصرا لأبى زيد البلخى مؤسس المدرسة الكلاسيكية
للجغرافيين العرب ولكنه يمثل اتجاها مخالفا كل
الصفحه ١٠٦ : تاريخ الفلك
العربى ، وسنقتصر الآن على تلك المواضع من زيجه التى تتعلق بالجغرافيا فى معناها
الضيق.
ويمثل
الصفحه ١١٦ : معها فى وقت واحد بالتقريب الترجمتان العربية والتركية وأعقبهما عدد من
الشروح والتنقيحات. وترتيب هذا