الصفحه ٢٥١ : (Cartographic Projections)
الذى دفع أحد الأخصائيين المعاصرين إلى الاعتراف بأنه قد جمع إلى سعة العلم خيالا
خصبا
الصفحه ٣٠١ :
الممتازة بصقلية بل أيضا لبلاط النورمان الذى لم يترك لنا الكتاب اللاتين
المعاصرين شيئا يذكر عنه
الصفحه ٣٣٨ : ولكن ثبت عليه ، سواء بين معاصريه أو لدى
الأجيال التالية أو فى الدوائر العلمية ، ذلك الاسم الذى كان يطلق
الصفحه ٣٤٦ : الخامس يصف الأبنية فى مصر
المعاصرة له وأيضا السفن ، بينما يبحث الفصل السادس فى صنوف الأطعمة والمأكل. أما
الصفحه ٣٩٤ : التالية له (٧٤). وقد لخصه الذهبى (٧٥) معاصره الأصغر سنا منه (توفى فى عام ٧٤٨ ه ـ ١٣٤٧) كما
نال حظوة كبرى
الصفحه ٤٤٤ : ، وبوسع علماء الاثنوغرافيا المعاصرين أن يجدوا
مادة قيمة فى تصنيفه للأجناس كما وأن القسم المفرد للبربر من
الصفحه ٤٤٦ : المعاصرة له. وقد نشر ليفى ديلافيد بعض
الشذور المتعلقة بالأندلس (٥٨) ومن مراجعتها يستطيع القارئ أن يخرج
الصفحه ١٤٤ : صاحب كتاب «الفهرست»
وحفظ لنا عددا من حكاياته بلسانه ؛ وهو يبدأ فصلا من كتابه بالطريقة الآتية :
«مذاهب
الصفحه ١٧١ : كتابه بمقدمة رياضية جغرافية وافية يورد فيها ذكر
المذاهب المختلفة لتحديد الأطوال والعروض كما يورد فيها
الصفحه ١٧٩ : ومن بعدهم من
فقهاء الأمصار وغيرهم من ذوى الآراء والنّحل والمذاهب والجدل بين فرق أهل الصلاة
ومن مات
الصفحه ٢٠٣ : الممالك كالنوبة
والحبشة فإنهم نصارى يرتسمون مذاهب الروم وقد كانوا قبل الإسلام يتصلون بمملكة
الروم على
الصفحه ٢١١ : لخصائص «الأقاليم» المختلفة والمذاهب الإسلامية. ويعترض
السرد العام حكايته المشهورة للمغامرات التى مرت عليه
الصفحه ٢٣٣ : والسحر. وتحوى المقالة الثالثة الكلام على تاريخ
الأديان وعن المذاهب والفرق المختلفة ؛ والمقالة الرابعة فى
الصفحه ٢٥٤ : فتبحث فى كيفية ضبط العروض والأطوال ،
وفى الأقاليم وخط الاستواء وارتفاع الشمس وقبة الأرض ، وفى المذاهب
الصفحه ٤٦٢ : بتعداد نثرى للبلاد الإسلامية موزعة
بحسب غلبة كل مذهب من المذاهب الإسلامية الأربعة على سكانها ؛ وبهذا نجد