الصفحه ١٥٧ : من ذلك وصفه لطريق التجار الروس إلى الجنوب وهو الذى يمر بنهرى الدون
والفولجا ثم يعبر بحر قزوين متجها
الصفحه ١٦٣ : تفاصيل هامة فيه ، غير أن الفكرة العامة عن مصنفه ستستمر فى الغالب على
ما كانت عليه دون تبديل. وإذا كان
الصفحه ٢١٣ : التسبيح فى
الركوع والسجود وسجود السهو قبل التسليم ، وجمعت بين الصلوات وقصرت لا فى سفر
الطاعات ، غير أنى لم
الصفحه ٢٥٠ : معروفة له أيضا بلدان أفريقيا الواقعة إلى
الجنوب من خط الاستواء فهو يذكر أن هناك أصقاعا جنوبية «يكون فيها
الصفحه ٣٥٩ :
له أخطاؤه فصار يتحاشاه (٢٧). غير أن هذا الحكم القاسى لأبى الفدا لم يقره عليه
العلم الأوروبى بصفة
الصفحه ٣٨٦ : طريقة
تصنيفه للمادة تكاد تنطبق على طريقة القزوينى (٢٥) إلا أنه لا يكررها دون تدبر. وينقسم الكتاب إلى
الصفحه ٤٠٨ :
بمحتويات الكتاب نفسها ؛ ففى القسم الخاص بالنبات مثلا يعيد النويرى تصنيف
النبات كما دونه الوطواط
الصفحه ٤١٠ : قصد به
أن
__________________
(*) كان ذلك فى اللحظة التى دون فيها المؤلف هذه السطور ، أما الآن أى
الصفحه ٥ : على أحوال العرب
الأدبية بمشاهداته الشخصية والإقامة بين أظهرهم.
ورجائى الآن أن
أواصل أبحاثى فى هذه
الصفحه ١٨ : طابعه الفنى
الحى ، ويكفى أن نتذكر فى هذا الصدد مصنفات من طراز أسفار السندباد ، تلك القصص
الجغرافية
الصفحه ٨٦ : للمبادئ الأولية
فى الفلك معتمدا على النظرية اليونانية فى الأساس ، دون أن يورد أية قواعد هندسية
معقدة
الصفحه ٢٢٧ :
ولنشر آرائهم
بين الناس قامت الجماعة بوضع إحدى وخمسين رسالة دون الإشارة إلى أسماء المؤلفين ؛
وقد
الصفحه ٢٥٢ : وإن
أبدى فى ذلك بعض المبالغة إلا أنه بقى مخلصا لهذا الرأى طول حياته.
وقد دون
البيرونى مصنفاته بكل
الصفحه ٣٤٤ :
الحاضر على أنه يمكن بواسطتها أحيانا توضيح النقاط المغلقة فى المعجم
الكبير ، كما ستستمر على الدوام
الصفحه ٢٤٨ : النوعى ؛ وفى أواخر أيام حياته يقع اشتغاله بالصيدنة (٢٢).
ومن الطبيعى أن
يتجه اهتمام البيرونى فى ميدان