الصفحه ٣٢٠ : بمناطق نائية كالمغرب (٣٤).
هذا وقد بدأ
السمعانى فى وضع كتابه فى عام ٥٥٠ ه ـ ١١٥٥ ولم يلبث أن نال
الصفحه ٣٩٧ : معروف على وجه التحديد ولكنه
يؤخذ فى العادة على أنه عام ٧٥٠ ه ـ ١٣٤٩. ويمكن اعتبار مصنفه مكملا للمذهب
الصفحه ٣٩٨ : أغلب الأحيان عنوان «صور أقاليم سبعة» على الرغم من أنه لا يعكس
هذه التسمية بأية حال (١٠٧) ؛ وقد تم
الصفحه ٣ : وطنىّ العلامة تورايف ، ولطالما
فكرت أن أمضى فيها وأتعمق لكن اللغة العربية غلبت ضرتها وجذبتنى جملة إليها
الصفحه ٧ :
فإنه يعتمد على مصادر ودراسات لا يحصيها العد ولم يكن بمقدورى أن أرجع
إليها حيث كنت أقيم. ورغما عن
الصفحه ٤٣ : من أسماء المواضع ، وليس بذى أهمية أن تكون مواضع خاملة
الذكر ؛ ومثل هذه الحالة ليست بحالة استثنائية بل
الصفحه ١٠٧ : الجنوب فى النصف مما
بين هذه الجزائر المذكورة أنها فى بحر أوقيانس وأقصى عمران الصين وهو قبة الأرض
المعروفة
الصفحه ١٩٤ : أحيانا إلى الآن فى اللغات الأوروبية :» golden
meadows «بالرغم من أن جلدمايسترGildemeister قد بين منذ عام
الصفحه ٢٠٢ : الكعبة فيها ومكة أم القرى وهى واسطة هذه الأقاليم عندى
، وأتبعت ديار العرب بعد أن رسمت فيها جميع ما تشتمل
الصفحه ٢٠٣ : ، غير أن بعض السودان المقاربين هذه
الممالك المعروفة يرجعون إلى ديانة ورياضة وحكم ويقاربون أهل هذه
الصفحه ٢٣١ : بقوله إنه «مختصر أكثرها تاريخ
وحكايات عن أحوال الأرض». هذا الطابع المزدوج لمحتويات الكتاب توكده المخطوطة
الصفحه ٣٠٣ : (٢٦١) (١). ورغما من أن ابن مماتى لا يعد شخصية كبيرة فى ميدان
الجغرافيا العربية إلا أنه خير من يمثل أحد
الصفحه ٣٥٦ : ولو أنها لا تبلغ قيمته :
هذا وقد كسبت أسماء القزوينى وأبى الفدا والدمشقى صيتا واسعا سواء فى الشرق أو
الصفحه ٤٣٩ : المناسب
ونحن ننتقل من القرن الرابع عشر إلى القرن الخامس عشر فى تحليلنا للأدب الجغرافى
العربى أن نقف قليلا
الصفحه ٤٦١ : بالمساجد أو
بالأسواق والتى كانت تجد طريقها إلى استنبول من جميع البلدان بحيث كان بوسع أى
قارئ أن يحصل على