الصفحه ١١٤ : عن مشاركة علماء صينيين فى أعمال الرصد بهذا المرصد وهو أمر ليس
مستبعد بالنسبة لدولة المغول. بيد أن
الصفحه ١١٦ : أرغون فى علافات
دبلوماسية مع فرنسا والبابوية تمكن قطب الدين من أن يريه فى عام ٦٨٨ ه ـ ١٢٨٩
خارطة لبحر
الصفحه ١٤٥ : فى
مستوى جعل الشك وعدم التصديق يحيطان بالرواية إلى ما بعد قرن من ذلك التاريخ ؛ ولكن
لم يلبث أن وكد
الصفحه ١٨٢ : » Bibliotheca Geographorum Arabicorum
على الرغم من أنه ليس مصنفا جغرافيا بمعنى الكلمة ولا تشغل الموضوعات
الصفحه ٢٥١ : .
وفى الآونة الحاضرة اشتدت الحاجة إن لم يكن لطبعة جديدة فعلى الأقل إلى إضافة
زيادات جوهرية إلى المتن
الصفحه ٢٥٦ : اتساع الأقطار المختلفة.
وفى الفصل الخامس والعشرين يرد الحديث عن أنهار الهند ومنابعها. ويجب أن يضم إلى
الصفحه ٢٦٢ : الشبهات رغما
من أن المخطوطة الفريدة المعروفة للكتاب والتى ترجع إلى القرن السابع أو الثامن
الهجرى قد أخذت
الصفحه ٢٩٠ : عن الدقة الكبيرة
فى طريقة الرسم. ويظهر بوضوح تام أن فكرة الأطوال والعروض الجغرافية اختفت تماما
من
الصفحه ٣٨٨ : الموسوعات وسيرد الكلام عنه فى الفصل التالى لهذا. والرأى الذى
أخذ به من قبل (٣٦) ومؤداه أن كتاب الدمشقى ليس
الصفحه ٤٩ :
ما نفدت كلمة الله». من الواضح جيدا أن الإشارة إلى البحار السبعة فى هذه
الآية ، التى تمثل بدورها
الصفحه ٥٢ : أن يتجاهاوها لذا فإن معظم المصنفات قد وقعت تحت تأثيرها.
وقد حدث بالطبع
خلط بين التصورات الجغرافية
الصفحه ٧٦ : ).
ومن بين المصنفات
العديدة لأبى معشر هذا «زيج» يعتمد على خط نصف نهار قلعة كنكدز التى مر ذكرها أى
أنه
الصفحه ١١٧ : التركية عدد من
مؤلفاته العربية والفارسية (١١٩). ولعله ليس من محض الصدفة أن ترجمت جغرافيا بطلميوس إلى
الصفحه ٢٤٥ : العالم الذى ينتمى إلى
بلاد ما وراء النهر لكل ما ناله من تقدير وإجلال.
وحياة البيرونى
أبعد من أن توصف
الصفحه ٢٥٩ :
من ذلك فلا يوجد شك فى أن هذا الطريق قد سار فى نفس الاتجاه الذى سارت فيه
طرق المواصلات بين الصين