الصفحه ١٩٣ : الموجودة تحت يده والتى لم تكن إلى جانب هذا واضحة له على
الدوام (٧٣).
ومن الثابت أن
ابن سليم الأسوانى لم
الصفحه ٢١٥ : فيران Ferrand
لترجمة مصنفات الجغرافيين العرب اقترح أن يعهد لوليم مارسيه Marcais
بترجمة المقدسى ؛ وبالطبع
الصفحه ٢٢٥ : ـ ٢٢).
وجميع هذه
المادة الضخمة قد عرضت بلا تنسيق مما حدا بأحد العلماء المعاصرين أن يصف الكتاب ،
خلافا
الصفحه ٢٣٠ : وابن خرداذبة عليه ، ومن الواضح أنه
كان أكثر اعتمادا على اليعقوبى وابن رسته. وفيما يتعلق بالأخير يستقى
الصفحه ٢٨٤ : Petrun (٨٣). ورغما عن ذلك فإنها لا تزال فى حاجة ماسة إلى بحث خاص لما لها من أهمية.
ويبدو أن الأمل فى
الصفحه ٢٩٩ : والكتابة كأبيه (٢٣٢) وعمل مدة طويلة كاتبا لحاكم غرناطة من الموحدين ، ولم
يلبث أن كسب الشهرة ككاتب وشاعر وله
الصفحه ٣١٧ : الجغرافيا
الفلكية الذى مر بنا فى أحد الفصول السابقة وذلك أثناء إيراد ترجمة قطعة البتانى ؛
غير أن رسالة
الصفحه ٣١٨ : المعجم الأخير إلا أن مصادرهما واحدة وهى معاجم
لغويى القرن التاسع التى تبين مواقع الأماكن الجغرافية فى
الصفحه ٣١٩ : مفهوما لنا أن القيمة الكبرى التى
ينالها الكتاب ليست من ناحية مادته التاريخية فقط بل والجغرافية كذلك. وترد
الصفحه ٣٦٦ :
عن بيزنطة (٦٣) كما حفظ لنا أيضا قطعا من روايتى أبى دلف وابن فضلان.
ومن الطبيعى جدا أن يكون
الصفحه ٣٧٣ : العلمى فاتحة عهد جديد ، هذا على حين أنه
اشتهر فى العلم الأوروبى غالبا كمؤرخ ولا يزال يحتفظ ببعض هذه
الصفحه ٣٨٣ : ». أما الأولى منهما فيصف فيها طريقه فى أفريقيا والمرجح أنها
وجدت فى عدة أجزاء ، غير أن ما تبقى منها موجود
الصفحه ١٠ :
ويوكد المؤلف
أكثر من مرة خلال الكتاب وفى المقدمة أن المنهج الذى اتبعه هو المنهج الفيلولوجى
الصفحه ٢٧ :
قليل من اللبس. هذه الطبعة التى تلتها الترجمة اللاتينية فى عام ١٦١٩ كانت
أعجز من أن تلبى مطالب
الصفحه ٢٩ : محدودة
الانتشار فقد ظل مجهولا من القراء ؛ وهو أمر يؤسف له حقا إذ أنه لم يخل فى الكثير
من الأحيان من بعض