الصفحه ٤٠٦ :
وأكبر موسوعات
القرن الرابع عشر هما موسوعتا النويرى والعمرى ، غير أنه وجد مؤلف سابق عليهما فى
هذا
الصفحه ٤١٢ :
كاملة منها بالقاهرة. وفى الواقع أن هذه النسخة التى جمعها أحمد زكى باشا
والتى تعتمد أساسا على
الصفحه ٤١٦ : ؟ikman عن مصنف القلقشندى ؛ وبالرغم من
أنه يعالج موضوعه من وجهة نظر تاريخ تطور النثر الدواوينى بمصر
الصفحه ٤١٨ :
السفن ، وفى استعمال الإشارات النارية. وليس من العسير أن نبصر فى هذا
التبويب اقتفاء القلقشندى لأثر
الصفحه ٤٣٠ : كجزر ملديف مثلا قد وكد الرحالة
المتأخرون صحتها برمتها (١١٨).
ومن الطريف أن
نسوق ملاحظة لابن خلدون فى
الصفحه ٤٢ : الاستعمال المعاصر اتخذ معنى العاصفة (البحرية).
وأحيانا نسبت الظاهرة إلى النجوم مباشرة فقيل إن نجما ما يسبب
الصفحه ٥٤ : الأحياء. وقد نالت هذه القصة انتشارا واسعا ولا تزال حية إلى الآن على هيئة
كتيبات شعبية كثيرا ما أعيد طبعها
الصفحه ٧٤ : الاستواء وعلى بعد ١٨٠ درجة إلى الشرق من «جزر الخالدات»
و ٩٠ درجة من «قبة الأرين» (٤٢)! بل إن هذه القلعة قد
الصفحه ٨٨ : الأتراك حق قدرهم ولكن الأمر الذى يلفت
النظر حقا هو أن تصورهم للجغرافيا كعلم لم يختلف كثيرا عما كان عليه
الصفحه ١٠٠ : غريبة مؤداها أن كتاب
الخوارزمى يمثل ترجمة لرسالة وضعها باليونانية حوالى عام ٧٥٠ مؤلف إغريقى عاش فى
أرض
الصفحه ١١٥ : وإن لم تشتمل دائما على إرصادات أصيلة إلا أنها
اكتسبت صيتا واسعا فى الشرق الأدنى واستمرت مستعملة حتى
الصفحه ١٥٥ : المؤلفون المتأخرون. غير أن ذلك
القول يمكن اعتباره صادقا بمعنى أننا نلتقى لدى ابن خرداذبه بأول مصنف كامل على
الصفحه ١٦٩ :
إذ يبدو أنه وضع مصنفا بعنوان «الخطط» (٧٢) لم يصل إلينا ، كما أن ابنه عمر بن محمد الكندى وضع
رسالة
الصفحه ١٧١ : على أن المؤلف لم يتمم
من الكتاب سوى الجزئين الثامن والعاشر فقط (٨٧). أما فيما يتعلق بالكشف عن الأجزا
الصفحه ١٧٨ : البلدان من الهند إلى المحيط الأطلنطى ومن البحر
الأحمر إلى بحر قزوين ، ومن المحتمل أن يكون قد زار الصين