الصفحه ١٨٦ : . وبتحليله لمخطوطة
ليننغراد بيّن دورن أنه فيما يتعلق بمعالجته لتاريخ مصر القديمة فإنه يمثل أثرا من
آثار
الصفحه ١٨٧ : ؛ وعلى الرغم من عدم وجود أية
معلومات عنه إلا أنه يحاول دائما فى «الرسالة» أن ينسب إلى نفسه الدور الرئيسى
الصفحه ١٨٨ :
إلى أبى دلف الينبعى الخزرجى. ورغما عن وجود بعض المعلومات عن المؤلف إلا
أن الرحلة نفسها كانت هدفا
الصفحه ٢٢٤ : ء أن يستند وصفه للبلاد على خارطة ولكن لم يلاحظ فى هذا الصدد أية صلة بينها
وبين «أطلس الإسلام» المعروف
الصفحه ٢٢٦ : يتبين لنا أن مضمون الكتاب متنوع جدا وأن المؤلف يفتقر افتقارا تاما إلى
الأصالة.
فإذا ما
انتقلنا من هذا
الصفحه ٢٢٨ :
بتحليلها فيران Ferrand (٨٥) تقف دليلا على أن المادة كما هو متوقع تحمل طابعا نقليا وليست بذات أهمية
الصفحه ٢٨١ :
«فمن بعض
معارفه السنية ونزعاته الشريفة العلوية أنه لما اتسعت أعمال مملكته وتزايدت همم
أهل دولته
الصفحه ٢٨٣ : أنه قد مرت بنا فى هذا الكتاب محاولتان شبيهتان
بهذه. ولا شك أن اهتمام المأمون بالجغرافيا (٧٤) ، وعلى
الصفحه ٣٤٦ :
عبد اللطيف حالة استثنائية. وأطرف من هذا أن عبد اللطيف يعترض على التخريب
الوحشى للآثار القديمة
الصفحه ٣٤٧ : من أنه ينتمى
إلى طراز من الناس يخالف تماما طراز ياقوت إلا أنه يعتبر بنفس الدرجة مثالا
نموذجيا لعصره
الصفحه ٣٤٨ : الموحدين ولكن يسبقه
بالألفاظ الآتية التى يتضح منها أنه يعتبر هذا الموضوع غير مناسب على الإطلاق
لمهنة المؤرخ
الصفحه ٣٦١ :
أخ المؤرخ المشهور وكان مقيما آنذاك بالموصل (توفى فى عام ٦٣٧ ه ـ ١٢٣٩) (٤٠). ولا شك أن القزوينى
الصفحه ٣٨٥ : ما أطلق عليه لقب ابن القاضى ، وأغلب الظن أنه
ينتمى إلى نفس الوسط الإدارى الذى ينتمى إليه المؤلف
الصفحه ٣٩٤ : خطأ أن البيرونى أصله من مدينة هندية (٧٢) وهى رواية لا تزال تتردد من آن لآخر إلى أيامنا هذه (١) ؛ كما
الصفحه ٣٩٩ :
أوزبك فى سهوب القپچاق ودولة أبى سعيد فى إيران. ويمكن أن نستبين من بين
الأسماء الواردة فى المناطق