الصفحه ٩ : تدوينه للفصل الثالث والعشرين
، أنه كان يود متابعة تأريخه للأدب الجغرافى العربى إلى أيامنا هذه ، إلا أنه
الصفحه ٤٧ : ) و «المهاد» (٧٨ ٦) ، و «المهد» (٤٣ ٩). ومهما بدا الأمر غريبا
فإن الحقيقة الواقعة هو أن هذه النظرية المنصوص
الصفحه ٧٠ : فى ميدانى العلم والسياسة فى العصر العباسى (٥) ، أما الآخر فهو ما شاء الله الذى وإن كان يهوديا إلا
أنه
الصفحه ٨٤ : تاريخ الجغرافيا والرياضيات (١٣٢). ومما يوكد الأهمية التاريخية لهذا الحادث أن القياس
التالى للأرض بعد
الصفحه ٩٠ : يونيو ١٩٤٠» : «أرجو أن أوضح
سلفا أن هذه المحاضرة عن بداية الجغرافيا الرياضية عند العرب لا تمثل بحثا
الصفحه ١٢٤ : الاتجاهات التى
ستسلكها فى تطورها التالى ؛ ذلك أنها لم تحد أمامها نماذج معدّة لتسير وفقا لها.
وهذا الميدان لم
الصفحه ١٢٥ :
ليس من العسير أن يتعرف فيه القارئ على اللفظ العربى أنواء (١) (٢).
والفلكيون
المتخصصون الذين
الصفحه ١٢٩ : بهستون
يذكر فيها على وجه التحديد أن مصدره «كتاب البلدان» للجاحظ (٥٠).
لا شك أن كتاب
الجاحظ عالج الكلام
الصفحه ١٣٤ : على القول بذلك وأبى مسلم الانقياد إلى ذلك فنالته محن
ومهانة إلى أن تخلص» (٩٦).
ولا تخلو
التفصيلات
الصفحه ١٣٦ :
عام ٨٤٤ على الأندلس ونهبوا اشبيليه. ويلوح أنه قد زار قبل هذا القسطنطينية
ضمن سفارة أوفدت لعقد
الصفحه ١٥٩ : بطرسبرغ ، وهى الآن بميونيخ. وثمة
مخطوطة أخرى كان يمتلكها المستشرق ف. كرن F.Kern (١٨٧٤ ـ ١٩٢١) ودخلت منذ
الصفحه ١٦٢ : الحوادث التالية لذلك.
وتتركز قيمة الكتاب فى أنه لا يمثل تاريخا عسكريا جافا ؛ بل إن البلاذرى يورد بكل
دقة
الصفحه ١٦٥ : الطرق الوارد فى آخر الكتاب. ويلى هذا استطرادات يحس
منها أنها إضافات عارضة ليس هناك ما يربطها على الدوام
الصفحه ١٦٨ :
مجلدا لابن عساكر (توفى عام ٥٧١ ه ـ ١١٧٦) ، خاصة وأنه يوجد فى طبعة لا
تبعث كثيرا على الرضى.
هذا
الصفحه ١٨٥ : وكتاب الطفيليين وكتاب البخلاء وسائر كتبه فى نهاية الكمال».
ونحن نعلم جيدا
أنه رغما عن هذا الإعجاب فإن