الصفحه ٣٢٤ :
الجغرافى باللغة الفارسية ، وبذا يمكن أن توزع جميع الآثار المبرزة للقرن
الثانى عشر على الأنماط
الصفحه ٣٢٥ :
عليه طابع أكثر جدية فضلا عن أن مادته أحفل بكثير من مادة الغرناطى (٧٨). وعنوانه «عجائب المخلوقات
الصفحه ٣٢٦ :
وفى الواقع أن خارطتى الجبال وبحر قزوين فقط هما اللتان روعى فى تخطيطهما
بعض العناية والدقة ، أما
الصفحه ٣٣٨ :
واسم ياقوت
يشير إلى أنه كان فى الأصل عبدا رقيقا ؛ وقد جرت العادة بتسمية الأرقاء بأسماء
الحجارة
الصفحه ٣٦٢ : (المنمنمات) Miniatures كما هو الحال مع عدد كبير من
مخطوطات ذلك الكتاب ؛ والشىء الطريف فى الأمر أن علما
الصفحه ٣٦٤ : المسألة فى واقعة تاريخية معينة ؛ فقد حدث فى عام ١٥٤٩
أن وضعت قوات دولة موسكو يدها على سفارة كانت فى طريقها
الصفحه ٣٨٢ : ملحوظة فى القرن الرابع عشر
؛ وكان السبب فى ذلك هو أن غرناطة قد أصبحت المركز الوحيد للعرب فى شبه الجزيرة
الصفحه ٣٩٥ : وظهرت هذه التتمة فى عام ١٨٨٣ (٨٧). وكان سير العلم قد تقدم بشكل محسوس منذ أن بدأ تنفيذ
هذه الفكرة لذا فإن
الصفحه ٤٠٩ : أصالة خاصة بل يذكر بالتحديد أنه إنما يقتفى أثر
السابقين له ويلقى بجميع المسئولية على عاتقهم. وتبدو
الصفحه ٤٢٠ : ؛ ولما لم يكن القلقشندى نفسه منقطعا للجغرافيا فإن هذا
العرض يخلو من أهمية خاصة. وبالرغم من أن العمرى يحتل
الصفحه ٤٤٧ :
ـ Provencal (٦٣). وعلى الرغم من أن اسم الكتاب واسم مؤلفه قد ثبتا بصورة قاطعة إلا أنه
يرتبط بالتاريخ الأدبى
الصفحه ٤٥٦ : فيما بعد بدراسة الرياضيات
والفلك. وقد أخرج لنا هذا «المصنع» (Workshop)
، إن صح هذا التعبير ، فى الفترة
الصفحه ٤٥٨ :
الثقافى فى ذلك العصر (١٤٣) ؛ ذلك العالم هو حاجى أحمد التونسى الذى يبدو من نسبته
أنه تونسى الأصل
الصفحه ٤٦٢ : ١٨٨٤ مسورة داخل جدار منزل عتيق بمدينة المناسدAlmonasid ، وأغلب الظن أنه قد أخفاها أحد
الموريسكيين عندما
الصفحه ١ : مجهولا فى العالم العربى المعاصر ؛ غير أن
الكثيرين من العرب المحدثين ممن عرفوه مؤرخا للأدب العربى القديم