الصفحه ٣٦٩ : ودور العلم المختلفة. ولإعطاء فكرة عن ضخامة
مصنفه نذكر أن الجزء الثالث منه المحفوظ بالاسكوريال قد أفرد
الصفحه ٣٧٠ : عن مادة الكتاب فهو لا يقتصر على تاريخ أمراء هاتين المنطقتين بل على
العكس من ذلك نجد أن المخطوطات التى
الصفحه ٤١١ : التى يشتمل عليها ، وهو أمر يجب ألا ندهش له إذ أن
معظم هذه المعلومات لا تستند على الوثائق الرسمية فحسب
الصفحه ٤١٤ :
أن المادة التاريخية فيه هى بوجه عام تكرار لما جاء فى مصنف أبى الفدا ،
هذا بينما تمثل المادة
الصفحه ٤٢٤ : انتهى به المطاف وقوبل بما
هو أهل له من التقدير والإجلال. بيد أن تجواله لم يقف عند هذا الحد فقد بقى قطران
الصفحه ٤٣١ :
من هذا يتبين
أن عالمين ، أحدهما ابن خلدون فى القرن الرابع عشر والآخر ياماموتو فى القرن
العشرين
الصفحه ٤٤٤ : سلام الترجمان ، فهو يقول إن هذه الرواية موجودة «فى
حكاية طويلة ليست من مقاصد كتابنا هذا» (٣٤).
كل هذا
الصفحه ١٤ :
مقدمة المؤلف
إن هذا المصنف
الذى أخذ أعواما طويلة ليقف على قدميه إنما يعتمد فى الأصل على مواد
الصفحه ٤٤ : من صنع المخيلة أحيانا. غير أن الوضع لم يكن كذلك قبل ظهور الإسلام ،
وقد أثبتت سلسلة من الأبحاث أن
الصفحه ٤٥ :
وقد زار الأعشى أثناء تجواله فارس ولكن من العسير أن نحكم استنادا على هذا
أنه يصور حادثا وقع بالفعل
الصفحه ٥٥ : أهل تلك البلاد من سائر المدن والقرى إلى باب هذا الكهف
فنقيمهم أياما من غير أن يمسهم أحد فننفض جبابهم
الصفحه ٥٨ : الأموال وفيها الضراغمة الأبطال» (١٣٣).
غير أن هذه
الفصاحة لم تنقده من الموت ؛ ويروى أن الحجاج صاح بعد
الصفحه ٦٠ : ـ ٦٠ ه ـ ٦٦١ (١) ـ ٦٨٠) ، وأنه روى تفاصيل عجيبة عن حال الأسرى المسلمين
هناك ؛ غير أن الحكم على صحة هذه
الصفحه ٧٢ : هذا من الرسالة السريانية
لساويرس سبوكت التى ترجع إلى منتصف القرن السابع ، غير أنه من الصعب إصدار حكم
الصفحه ١١٢ : بالنسبة للجغرافيا أنه استغل
الترجمات العربية لبطلميوس بما فى ذلك كتاب الخوارزمى أيضا (٨١) ؛ ومن بين أعماله