الصفحه ٣٠ :
له أن يتممه بالتالى. وقد استطاع هذا العالم أن يلقى فى تسعة فصول تظرة
عاجلة إلى الأدب الجغرافى
الصفحه ٧١ : يتمكن بها
المدار
كتب يقول :
«يريد أن الخمر
تخيرت حين خلق الله الفلك ، وأصحاب الحساب يذكرون أن
الصفحه ١٢٦ : ياقوت بالكثير من الدقة ، وذلك عند تحليله لمصادر معجمه
، أن الكتب التى صنفت فى أسماء الأماكن صنفان «منها
الصفحه ١٣٣ : ء
ابتداء من رينو (٨٣). ومن المؤكد أن العرب كانت لهم جاسوسيتهم المنظمة فى
ذلك العهد خاصة فى آسيا الصغرى
الصفحه ١٥٨ : فى
قالب متجانس ، فضلا عن أن الكتاب يفتقر إلى الكثير من ناحية التبويب. وقد كان
بمقدور المؤلف بلا شك
الصفحه ١٩٠ :
ذات طابع خاص وعام. فقد وضح أنه لا أساس للقول بأن الرحلة من نسج الخيال (٥٣) ، إذ ثبت مثلا صحة
الصفحه ١٩٢ :
اسم أحمد هذا لا وجود له فى رواية الحميرى ، ومن ثم فإنه يجب أن يؤخذ ذلك
بوصفه سهوا إمّا من القزوينى
الصفحه ١٩٩ : كثيرا من أمّهات المدن فلم يذكرها وما دوّخ البلدان ولا وطئ
الأعمال ألا ترى أن صاحب خراسان استدعاه إلى
الصفحه ٢٠٩ :
على نفسه بالكثير من الصواب فيقول «ولا أعنى بذلك أن كتابه فى الجغرافيا
يفوق المؤلفات الحديثة فى هذا
الصفحه ٢٢٢ : هذا يفسر من ناحية أخرى السبب فى أن ياقوت لم يفرد
له فى معجم الأدباء سوى ملاحظة تافهة (٢٢) مليئة
الصفحه ٢٣٣ :
النديم فيما يبدو للوهلة الأولى أن يقصر مهمته فى الكلام على العلوم «غير
الإسلامية» ، فالمسودة الأولى
الصفحه ٢٦٣ : ، كما أن افتراضه بأن
الخارطة يجب أن تعتبر أثرا طريفا وأصيلا كل الأصالة لا يستند على أى أساس من
الواقع
الصفحه ٢٧٩ :
السابقة بطرق شتى فى قالب أدبى. ومما زاد فى تعقيد المسألة أن مفهوم الوحدة
الجغرافية للعالم الإسلامى
الصفحه ٢٩٧ : حوض
الفلجا الأوسط والأدنى وعن شعوب القوقاز تمثل أهمية كبرى. ولم يثبت حتى الآن على
وجه الدقة موقع مدينة
الصفحه ٣٣٧ : ه ١٩٠٦ (١٢) ، رغما من أن الناشر كانت لديه فكرة عالية عن مجهوده
بالنسبة لطبعة فستنفلد (١٣) الذى لم