الصفحه ٤٢٦ : الكتاب كانت له آثار بعيدة فقد جهد فى أن يضفى على المصنف طابعا
الصفحه ١٠٣ : بصورة جعلت الكتاب يثبت على اسم هذا المؤلف فى الدوائر العلمية
منذ أن أصدر مجيك طبعة كاملة له فى عام ١٩٣٠
الصفحه ٣٥٨ : هذا الكتاب. غير أن عدم وجود طبعة له حتى يومنا هذا ليقف
حجر عثرة فى سبيل دراسته دراسة صحيحة.
وترجع
الصفحه ٢٢٠ : حين
الكلام على مصادره يقول بصدد الجيهانى :
«أبو عبد الله
محمد بن أحمد الجيهانى ... ألف كتابا فى صفة
الصفحه ١٦٤ : تقطن الاتحاد السوفيتى والأصقاع المتاخمة له. أما المؤلف نفسه فلا نعرف عنه
سوى القليل وهو أن أصله من
الصفحه ٢٣٢ : الكتاب هو أبو الفرج محمد
بن إسحاق النديم الوراق البغدادى ، ومن هذا يتبين أن أباه كان يتاجر فى الكتب
الصفحه ٤٤٣ :
ويلى «المقدمة
الثانية» «تكمله لهذه المقدمة الثانية» بعنوان «فى أن الربع الشمالى من الأرض أكثر
الصفحه ٢٧٣ : فى العصر العباسى.
وبالحديث يرتبط أكثر مما يرتبط بالأدب مؤلفه الذى يمكن أن تكون له صلة بالجغرافيا
، أو
الصفحه ٥١ : أى ذكر لجبل قاف الذى يحيط بالأرض ، على الرغم من أن بعض رجال
التفسير قد حاول أن يبصر إشارة إليه فى
الصفحه ٢٧٩ : أية حال فقد ثبت فى الآونة الأخيرة أن اسمه هو
محمد بن أبى بكر الزهرى ويظن أنه عاش بغرناطة حوالى عام ٥٣٢
الصفحه ٤٤ : الثغور فى شمال الجزيرة العربية.
والأول فى قصيدة له يرثى فيها أحد أمراء الغساسنة يقول إنه قد بكته الغساسنة
الصفحه ٥٨ : الأموال وفيها الضراغمة الأبطال» (١٣٣).
غير أن هذه
الفصاحة لم تنقده من الموت ؛ ويروى أن الحجاج صاح بعد
الصفحه ٢٠١ : يفارقنى كتاب ابن خرداذبه وكتاب الجيهانى وتذكرة أبى الفرج قدامة بن جعفر
وإذا الكتابان الأولان قد لزمنى أن
الصفحه ١٢٥ :
ليس من العسير أن يتعرف فيه القارئ على اللفظ العربى أنواء (١) (٢).
والفلكيون
المتخصصون الذين
الصفحه ١٨٥ : وكتاب الطفيليين وكتاب البخلاء وسائر كتبه فى نهاية الكمال».
ونحن نعلم جيدا
أنه رغما عن هذا الإعجاب فإن