الصفحه ٢٣٤ : العلوم» لأبى عبد الله محمد بن أحمد
بن يوسف الخوارزمى. وقد أصبح هذا الكتاب معروفا جيدا للعلماء المتخصصين
الصفحه ٣٨٩ : السر فى أن قسما كبيرا من هذه
المقالة قد أفرد لعجائب مصر التى يستقيها أساسا من مصنف إبراهيم بن وصيف شاه
الصفحه ٢٧٤ :
ولم يعرف لهذا
المصنف إلى الآن أية مخطوطات ، ولكنه كان معروفا معرفة جيدة للمؤلف التالى لهذا ،
كما
الصفحه ٢٨٨ : وابن حوقل ؛ وقد مر بنا الكلام فى
أول هذا الفصل عن مصدر آخر له هو العذرى ، أما إسحاق بن المنجم فإن
الصفحه ٢٠٦ : إنها فى الواقع كانت معروفة للعرب قبل ذلك. وقد مر بنا
الكلام على خارطة الديلم التى عملت للحجاج بن يوسف
الصفحه ١٦٨ : أن
أول من ألف فى هذا الباب هو محمد بن يوسف الكندى (توفى عام ٢٥٠ ه ـ ٩٦١) صاحب
كتاب «تاريخ ولاة مصر
الصفحه ٣٨٥ : المجال وهو لمحمد بن عبد الوهاب
الزبيرى الذى اشتهر باسم ابن المتوج (توفى فى عام ٧٣٠ ه ـ ١٣٣٠) (١٤) وكثيرا
الصفحه ٥٤ : الأحياء. وقد نالت هذه القصة انتشارا واسعا ولا تزال حية إلى الآن على هيئة
كتيبات شعبية كثيرا ما أعيد طبعها
الصفحه ٤٣ : تغلب أن تكون القاعدة المطردة.
فها هو عبيد بن الأبرص ، وهو من شعراء القرن السادس أيضا ، يتذكر المواضع
الصفحه ٢١٠ : بفهم أولى الألباب
وسألت الله عز اسمه أن يجنبنى الخطأ والزلل ويبلغنى الرجاء والأمل فأعلى قواعده
وأرصف
الصفحه ٣٤٨ : :
«وقد رسم
مولانا حرس الله مجده أن يضاف إلى هذا التصنيف ذكر أقاليم المغرب وتعيين مدنه
وتحديد ما بينها من
الصفحه ٤٤٩ : القرن الخامس عشر يجد
من الضرورى بالنسبة له أن يبرر اشتغاله بالمسائل الجغرافية مستشهدا فى ذلك بالآيات
الصفحه ٢١٩ : القديم ولكنه غير معروف
لنا حتى الآن بصورة مباشرة ، ومؤلفه هو وزير السامانيين أبو عبد الله محمد بن أحمد
الصفحه ٢٩٩ :
أسرة عربية عريقة ، فقد دخل أسلافه الأندلس فى القرن الثامن (٢٣٠) مع القائد المشهور بلج بن بشر ابن
الصفحه ١١١ : وابرخس وبطلميوس وغيرهم أمر مولانا وسيدنا أمير
المؤمنين أبو على المنصور الإمام الحاكم بأمر الله صلوات الله