الصفحه ٣٦٦ : كما يدين له العلم إلى حد كبير بحفظه لعدد من الشذور عن
إبراهيم بن يعقوب الطرطوشى. ويجب فى آخر الأمر ألا
الصفحه ٢٦١ : فى
ترجمة روسية كاملة وجيدة (١).
ويمكن من
الناحية الزمنية أن ينسب إلى هذا العصر عالم معروف بمصنف له
الصفحه ٢٢١ : لاتصاله بآل
سامان.
ومما يؤسف له
أننا لا نستطيع أن نصدر حكما مرضيا على تفاصيل ثابتة من كتاب الجيهانى كما
الصفحه ٣٨٤ : نمط
الفضائل الذى وصفناه من قبل يمكن أن نرجع مصنفا صغيرا للحسن بن عبد الله الصفدى
الذى يجب عدم الخلط
الصفحه ٣٩٠ : العسكرية ؛ وقد اعترف له معاصروه
بالمرونة والاستعداد الدبلوماسى فاستطاع فى تلك الأزمنة الشديدة الاضطراب أن
الصفحه ٣٢٢ : لمصادره يذكر ياقوت أنه قد رجع إلى كتاب أبى
الفتح نصر بن عبد الرحمن الإسكندرى «توفى عام ٥٦٠ ه ـ ١١٦٥
الصفحه ١٨٨ : للريبة والشكوك. وكما أن المؤلف قد عرف بكنيته فقد عرف
أيضا باسمه مسعر بن المهلهل ، وهى أسماء واسعة
الصفحه ٣٦٠ : التصنيف التركييى ؛ ومؤلفاتهم وإن افتقرت إلى عنصر الذاتية إلا أنها
كانت تتطلع فى معظم الأحايين إلى الوضوح
الصفحه ١٩٨ :
فعالا فى هذا الصدد مواطن لدى خويه من المعاصرين لنا ، أعنى بهذا كرامرس Kramers الذى ندين له فى
الصفحه ٤٢٤ : أنه تعرف فيها بمحمد بن جزى وهو الرجل الذى كتبت
له الأقدار أن يدون أخبار أسفار ابن بطوطة ؛ ثم رجع ابن
الصفحه ٣٢٦ : بن عوف الصحابى الجليل (١٠٥) ؛ غير أن شهرة عوفى ومكانته إنما تعتمدان على كونه
مؤلفا كبيرا باللغة
الصفحه ٨٠ : ) الفيلسوف المقرب من بلاط العباسيين ، أو
ربما عملها بنفسه (٩٨) ، والزعم الأخير موضع للشك خاصة إذا ما علمنا أن
الصفحه ١٥٥ : نزعته الأدبية
بل طبيعة المنصب الذى كان يشغله فى الدولة.
وأبو القاسم
عبيد الله بن عبد الله بن خرداذبه
الصفحه ٢٩٨ :
ولكن هذا لا يعنى أن الحج كان يمثل دائما المكانة الأولى فيها ، وهو ما
رأينا مثاله من قبل فى
الصفحه ٢٣١ : ـ ٧٤٣) ووصف له بالفعل ذات مرة موطنه البصرة (١١٨). أما وصفه لرومة فقد أخذه عن قصة هارون بن يحيى المعروف