الصفحه ١٩٢ :
اسم أحمد هذا لا وجود له فى رواية الحميرى ، ومن ثم فإنه يجب أن يؤخذ ذلك
بوصفه سهوا إمّا من القزوينى
الصفحه ٢٤٦ : ء
الحقيقية غير معروفة. ومهما يكن مدلول أبيات الشعر هذه فإن لغته الوطنية كانت
الخوارزمية (٨) ، وتأتّى له أن
الصفحه ٦٠ : قد بعث به مع رفيق له إلى «طاغية» (Tyrant) بيزنطة عام ١٠٢ ه ـ ٧٢٠ ، ومما
يؤسف له أن قصتهما أيضا تقتصر
الصفحه ٧٢ : يعقوب بن طارق (٢٤) معاصر الفزارى. واعتمادا على بعض الوقائع يمكن أن نفترض
أن المعين الذى استقى منه مادته
الصفحه ١٣١ : » هو الأديب أبو عباس جعفر بن أحمد المروزى (٦٤) ؛ وهذه الرواية يكررها ياقوت (٦٥) بالرغم من أن ذلك الشخص
الصفحه ٢٨٠ : الأحاديث المنقولة وظل مصدرها
مجهولا بالنسبة لنا.
وينتمى أبو عبد
الله محمد بن محمد بن عبد الله بن إدريس
الصفحه ٤١٠ : الكامل وهو شهاب الدين أحمد بن يحيى ابن فضل الله
العمرى الدمشقى يدلنا على أنه خلافا للنويرى لا ينتمى من
الصفحه ٨١ : لا علاقة
له البتة بالمجسطى (١١١). ويبدو أن معرفة العرب بهذا الزيج منذ عهد الرشيد كانت
عن طريق السريان
الصفحه ٧٦ : إلى دراسة التوحيد والحديث ، ثم فكر فى أداء
فريضة الحج. أما ما حدث له فى هذا الصدد فيرويه لنا ياقوت فى
الصفحه ٣٦٩ : شداد الذى عاش قبل ذلك بقرن من الزمان. أما اسم
مؤلفنا الكامل فهو أبو عبد الله محمد (١) بن على بن إبراهيم
الصفحه ٢٩٥ :
فهو أبو حامد أبو عبد الله محمد بن عبد الرحيم المازنى القيسى الغرناطى
الأندلسى الأقليشى (١٨٣
الصفحه ٣٣٨ : معجمه الأدبى اثنين من
معاصريه كانا يشاركانه اسمه مشاركة تامة ، أحدهما أبو الدرياقوت بن عبد الله
الرومى
الصفحه ١٦٩ :
إذ يبدو أنه وضع مصنفا بعنوان «الخطط» (٧٢) لم يصل إلينا ، كما أن ابنه عمر بن محمد الكندى وضع
رسالة
الصفحه ٢٣٠ : . ومن العسير أن نحكم ما إذا كان الأدب
الجغرافى المتأخر على علم بمصنف إسحاق بن الحسين ، إذ لم يعثر إلى
الصفحه ٤٣٠ : كجزر ملديف مثلا قد وكد الرحالة
المتأخرون صحتها برمتها (١١٨).
ومن الطريف أن
نسوق ملاحظة لابن خلدون فى