الصفحه ١٦٨ : وقضاتها» (٧١) ،
الصفحه ١٢٨ : ؛ فأحد لغويى النصف الثانى من القرن الثالث الهجرى (التاسع الميلادى)
وهو وكيع القاضى الذى وضع رسالة فى
الصفحه ١٣٤ : يكنى أبا رملة من قبل أحمد
بن أبى دؤاد قاضى القضاة يمتحن الأسارى وقت المفاداة فمن قال منهم بخلق التّلاوة
الصفحه ٢٣٦ : ). ففى مصنفاته هذه تنعكس قصة حياته المضطربة التى قذفت
به من البصرة إلى بغداد إلى الأهواز تارة فى منصب قاض
الصفحه ٢٧٢ : الحوادث التى وجهت ضربات قاضية إلى وحدة العالم
الإسلامى ، بالرغم من أن تلك الوحدة كانت فى غالب الأحوال ليست
الصفحه ٣٤٤ : العلماء بمصر والشام مثل عماد الدين الأصفهانى مؤلف سيرة صلاح الدين
والقاضى الفاضل وزيره ،
الصفحه ٣٨٥ : ما أطلق عليه لقب ابن القاضى ، وأغلب الظن أنه
ينتمى إلى نفس الوسط الإدارى الذى ينتمى إليه المؤلف
الصفحه ٤١٠ : العمرى لم يتخذ العلم مهنة له وقد
شغل حينا من الوقت وظيفة قاض بمصر وخلف أباه فى رئاسة ديوان الإنشاء فى عهد
الصفحه ٤٢٧ : بأنه قد نسى اسم موضع ما أو اسم شخص ، مثل ذلك القاضى
الذى نزل عليه بالشام أو تلك المدينة التى مر عليها
الصفحه ٤٤٠ : ؛ وهنا تمتع ابن خلدون برعاية السلطان المملوكى
برقوق وشغل فى عهده وعهد ابنه السلطان فرج منصب قاضى قضاة
الصفحه ١٠٥ : الحق كل الحق فى أن نغفل بعض الشىء سير التتابع التاريخى ونقصر أنفسنا فيما
يلى من هذا الفصل على الكلام
الصفحه ١٨٤ : بها كبار الناس وإنما العمل على ذوى النظر
والتأمل الذين أعطوا كل شىء حقّه من العدل ووفوه قسطه من الحق
الصفحه ٢٥٧ : استطاع أن يوفيه حقه ، فالآن يستطيع بدوره
علامة شاب يعد من خيرة العارفين بمصنفاته وهو كراوسه Krause
أن
الصفحه ٢٥ : مادة الأدب الجغرافى العربى أبعد من أن تكون قد استوفت
حقها من الدراسة والاستقصاء حتى فى أيامنا هذه ؛ بل
الصفحه ٨٨ : الأتراك حق قدرهم ولكن الأمر الذى يلفت
النظر حقا هو أن تصورهم للجغرافيا كعلم لم يختلف كثيرا عما كان عليه