الصفحه ٣٩٣ : هو البيرونى خاصة فى كتابه «القانون»
، وابن سعيد الذى مر ذكره ؛ وغير معلوم لنا أى «كتاب الأطوال» يعنى
الصفحه ١٤٠ : والمتأخرون مع تفاوت فى التفاصيل ، مثل ابن
رسته (١٦٣) وياقوت (١٦٤) وأبى حامد الغرناطى والإدريسى (١٦٥
الصفحه ١٧٣ :
(٣) توضيح فريمان A.A.Freimann
(٤) أخطأ متزMez
فى قوله إن ابن خرداذبه معناها «الكوب» Mez ,Renaiss.,p.٤٦٢
الصفحه ٢٩ : الدمشقى فى الكوزموغرافيا ولمؤلفات ابن
سينا. ونظرا لأن البحث قد كتب باللغة الدنماركية وظهر فى صحيفة علمية
الصفحه ٤٢٩ :
معرفة جيدة بالأدب الجغرافى ، وإذا ما سلمنا جدلا بالفرض القائل بأن ابن بطوطة
إنما اعتمد فى وصفه على القصص
الصفحه ١٦٤ : (٥٠). ومن العسير بالطبع قبول هذا الرأى ، بل إن بارتولد
يتشكك فى صحة الزعم القائل بأن ابن رسته قد رجع
الصفحه ٤٤٤ : أن أخضعت قبل ابن خلدون لفحص
منظم ، فهو فى هذا المضمار يجب أن يعد مجددا بلا ريب ومثل أفكاره هذه لم
الصفحه ٤٤٣ :
عمرانا من الربع الجنوبى وذكر السبب فى ذلك». وفى هذه التكملة (٢٤) يعرض ابن خلدون للنظرية التى انتشرت فى
الصفحه ٢٢٠ : نظرت فى كتاب الجيهانى وجدته قد احتوى على جميع أصل ابن خرداذبه وبناه
عليه» (٣) ، وفى موضع آخر من إحدى
الصفحه ٣٠٠ : ابن
جبير معلومات مهملة متناثرة فى مصادر أخرى ؛ وقد أصبحت الرحلة معروفة بفضل الطبعة
الجزئية لدوزى
الصفحه ٣٥٨ : الكتاب إلا
أنه يمكن القول بأن «جغرافيا» ابن سعيد تعتمد على الإدريسى اعتمادا كبيرا فى
مادتها الأساسية وفى
الصفحه ٣٥٩ : دائمة ، فأمارى Amari
وهو من خيرة العارفين بالمصادر فى هذا الميدان قد أماط اللثام عن معرفة ابن سعيد
الصفحه ١١٠ : المأمون فإن ابن يونس ، واسمه أبو الحسن على
الصدفى (٧٣) ، كان أيضا فلكيا للبلاط ؛ وقد بدأ عمله فى وضع
الصفحه ٢٦١ : قلما ظهروا على صفحات كتابنا هذا ذلكم هو
العالم الطبيعى ابن بطلان الذى نال شهرة عريضة فى عصره وخلف عددا
الصفحه ٥٢ : فى مصر طبعا ورواها من المتقدمين ابن عبد الحكم ومن المتأخرين ابن
وصيف شاه والمقريزى وأبو المحاسن