الصفحه ٣٢٩ :
يعتبر بحق مصنفا كلاسيكيا فى الأدب الفارسى عرفه جميع الكتاب المتأخرين تقريبا ،
ونخص منهم بالذكر حمد الله
الصفحه ٣٦٤ : المسألة فى واقعة تاريخية معينة ؛ فقد حدث فى عام ١٥٤٩
أن وضعت قوات دولة موسكو يدها على سفارة كانت فى طريقها
الصفحه ٣٦٥ :
الجغرافى بل إنه يستعير منه الكثير. وتوزيع المادة فى هذا الكتاب على صورة
سبعة معاجم مستقلة بحسب
الصفحه ٤٤٧ :
المصنف الأساسية فتمكن فى البساطة الشديدة التى غلبت على لغته ، فعبد
الباسط يميل أحيانا إلى
الصفحه ٤١ :
الحضارة العربية ، تلك الحضارة التى ما لبثت أن ترعرعت سريعا وأصبحت عنصرا
أساسيا فى حضارة البشرية
الصفحه ٤٢ : ، سجعا كان
ذاك أم شعرا. لذا فليس من الغريب فى شىء أن انكب كبار العلماء فيما بعد على تأليف «كتب
الأنوا
الصفحه ١٤٤ :
وفى الفترة
التاريخية التى نعالجها فى هذا الفصل كان الطريق البحرى إلى الصين يعتبر أسهل
الطرق
الصفحه ١٦٧ : تكون المادة الجغرافية فيها سهلة المأخذ إذ يجب
انتزاعها انتزاعا من الروايات والأخبار التى قلّ أن تمس
الصفحه ٢٢٣ : العاشر.
ويرتبط بكتاب
الجيهانى إلى حد ما مصنف بارز يرجع إلى الربع الأخير من القرن العاشر وتم تأليفه فى
الصفحه ٢٣٦ : المؤلف (١٤٧) ، أما ابن خلكان فإنه لم يستطع رغم بحثه وتقصيه أن يثبت
أصل النسبة ، وافترض فى آخر الأمر أنها
الصفحه ٣١٦ :
الفصل الحادى عشر
جغرافيو القرن الثانى
عشر بالمشرق
إذ حدث ولم
نلتق بمصنف جغرافى هام فى شرقى
الصفحه ٣٢٥ : طوسى بسان بطرسبرغ فاضطر
إلى الاستعانة فى بحثه المشهور عن ابن فضلان بما نقله هامر (٨٩). وفقط بعد أعوام
الصفحه ٤٠٥ :
الفصل الخامس عشر
موسوعات عصر المماليك ـ أسفار ابن بطوطة
وكد القرن
الرابع عشر تفوق مصر الفكرى
الصفحه ٤٥٧ :
لا تجد انعكاسا ما فى خارطة العالم الموجودة بهذا الأطلس (١٣١). والتأثير الغربى الوحيد على مؤلف
الصفحه ٣٥ : الجغرافيا الوصفية فأخبار ابن فضلان مثلا عن
رحلته إلى الروس (٩٢١ ـ ٩٢٢) لم تتداولها الأيدى إلا فى الآونة