النص |
الراوي |
الصفحة |
الله الآية ، فدفع النبي صلىاللهعليهوسلم المفتاح إلى عثمان بن طلحة |
|
|
الطّهور منها يحطّ الخطايا |
|
٣٢٦ |
الطواف بالبيت خوض في رحمة الله |
|
٢٤٠ |
طوافان لا يوافقهما عبد مسلم إلا خرج من ذنوبه كيوم |
|
٢٤١ |
ولدته أمه ، وغفرت له ذنوبه بالغة ما بلغت |
|
|
عجبت للرجل المسلم إذا دخل الكعبة كيف يرفع نظره |
عائشة |
٢٥٥ |
إلى السقف ، كيف لا يدع ذلك إجلالا الله تعالى |
|
|
عرفة كلها موقف وارتفعوا عن بطن عرنة |
|
٤٤٨ ، ٤٥٤ |
على الركن ملكان موكلان يؤمّنان على من دعا عنده ، وإن على الحجر الأسود ما لا يحصى |
سالم بن عبد الله |
١٩٨ |
على صورته |
معمر |
٦٩ |
عمّر الوليد المسجد الحرام ونقض عمل عبد الملك وعمله |
|
٣٣٦ |
الوليد عملا محكما |
|
|
العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما. والحج المبرور ليس |
أبو هريرة |
٤٧٦ |
له جزاء إلا الجنة |
|
|
فانشق القمر فرقتين ، فرقة فوق الجبل وفرقة دونه |
|
٥٠١ |
فضل الصلاة في المسجد الحرام على غيره مائة ألف |
أبو الدرداء |
٤٢٢ |
صلاة ، وفي مسجدي ألف صلاة |
|
|
في المسجد الحرام قبران ليس فيه غيرهما ؛ قبر إسماعيل |
ابن عباس |
٢٣٧ |
وشعيب عليهما الصلاة والسلام |
|
|
في تفسير قوله تعالى : (وَأَنْزَلْنا مِنَ السَّماءِ ماءً بِقَدَرٍ فَأَسْكَنَّاهُ فِي الْأَرْضِ وَإِنَّا عَلى ذَهابٍ بِهِ لَقادِرُونَ) فقال : كل ما في الأرض إنما هو مما ينزل من السماء |
ابن عباس |
٣٢٦ |
في قوله تعالى : (لِتُنْذِرَ أُمَّ الْقُرى وَمَنْ حَوْلَها) يعني : مكة |
ابن عباس |
٤٨٥ |
في قوله تعالى : (وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقامِ إِبْراهِيمَ مُصَلًّى) |
قتادة |
٢٢١ |
قال : إنما أمروا أن يصلّوا عنده ولم يؤمروا بمسحه ، ولقد تكلفت هذه الأمة شيئا ما تكلفه الأمم قبلها |
|
|
في مسجد الخيف قبر سبعين نبيا |
عبد الله بن عمرو بن العاص |
٥٣٣ |