الصفحه ٣٣٠ : الكتاب لا يكفي هدى ، بل وقد ينقلب ضلالا (وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ ما هُوَ
شِفاءٌ وَرَحْمَةٌ
الصفحه ١٣ : أو لسان! كلا وانه الإنسان الذي زود بكل بيان
وتبيان ، بأصولها ووسائلها وفصائلها وحصائلها ، فكما القرآن
الصفحه ٧٩ : للسابقين وأصحاب اليمين ، هو ذروته لأصول الضلالة والطغيان ،
وقد ينجو الهامش ولو بعد زمان وكما يلمح به القرآن
الصفحه ١٠٦ : القرآن إلا طاهر» (١).
ولا غريب من
القرآن أن يجمع بين النفي والنهي في حرف واحد ، أو انها نافية تعني في
الصفحه ٣٢٧ :
محط الدعوة الاولى
ومنطلقها إلى العالم أجمع.
ثم وبعد ان نزل
عليه القرآن زالت أميته وأصبح أقر
الصفحه ١٠ :
يروى عن الرسول
الأقدس صلّى الله عليه وآله وسلّم : «لكل شيء عروس وعروس القرآن الرحمان» (١) وانها
الصفحه ١٨ : الرحمان :
(اللهُ الَّذِي
أَنْزَلَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ وَالْمِيزانَ) (٤٢ : ١٧) ميزان
علم القرآن وسائر
الصفحه ٢٢ : منة على
الجان في أن خلق الله الإنسان وعلمه البيان ، مهما كانت المنة تشملهم في تعليم
القرآن وسواه من
الصفحه ١٠٩ : كما هو دأبهم في فقه القرآن.
والكراهة هنا هي
قلة الثواب ، تحريضا على التطهر فالقراءة ، ليدرك كامل
الصفحه ٣٧٨ : إِلَيْكُمْ نُوراً مُبِيناً) (٤ : ١٧٤) ،
فبرهان الرب هو الرسول صلّى الله عليه وآله وسلّم ، والنور هو القرآن
الصفحه ٤١٧ : المكلفون
ـ أيا كانوا ـ لذلك تعتبر نازلة من الله ، وكما القرآن ذكر نازل منه (وَإِنَّهُ فِي أُمِّ الْكِتابِ
الصفحه ٤١٨ : أخذ القرى العاتية وبينها؟
فنجد أنها توحي بكون الطلاق ليس أمر الفرد فقط ، إنما هو أمر الامة المسلمة
الصفحه ٤٢٠ : البليارات
بالسبع ، محددا لها به؟! كلا : فلا السماوات حسب القرآن هي مطلق الأجواء المحيطة
بالكرات لكي تتعدد
الصفحه ٤٢٣ : لا يصدق إلا ما
يصرح به أو يوحيه القرآن ، وقد نحتمل صدق البعض مما لا ينافي القرآن.
والبشرية حتى الآن
الصفحه ٧ :
التفسير ـ أعني :
تفسير القرآن بالقرآن ـ فلا تمل ولا تكسل ولا تفشل في هذا المشروع العظيم ، خدمة