الصفحه ١٤٥ :
في سائر القرآن
حيث يذكر الوحي إلى أصحابه الخصوص إنما يؤتى بصيغة الوحي حيث المقصود أصله دون
درجاته
الصفحه ٣٠١ :
المختصرة المحتصرة في : (لا إِلهَ إِلَّا
اللهُ)! المتدرجة في درجات حسب درجات الموحدين!
ومن في عقبه
الصفحه ١٤٤ :
إلى سواهم! فإنما
هي للعالمين ، إذا ف «كم» هم أم القرى ومن حولها دون اختصاص بالحاضرين ، وإنما
الصفحه ١٧٨ : الآلوسي في تفسيره روح المعاني ج
٢٥ ص ٣٢ شعرا في حب آل البيت عن الإمام الشافعي قائلا : وانا أقول قول
الصفحه ٢٨١ :
مضطربة ، وجعل سبل
لنا فيها بغية اهتداءنا الى منافعنا ، هما من مظاهر العزة والعلم لخالق السماوات
الصفحه ٣٠٠ : في بقاء كلمة التوحيد فجعلها الله كلمة
باقية في عقبه : نسله وذريته ، فلا يخلو نسله عن موحدين إلى يوم
الصفحه ٣١٤ : يحنون إلى إيمان! و (أُمَّةً واحِدَةً) تعنيهما معا ، ولكنما الأصل هو الثاني وعلى هامشه الأول (١) مهما كان
الصفحه ٣٣١ : لَيْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ إِلَى الْمَسْجِدِ
الْأَقْصَى الَّذِي بارَكْنا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ
الصفحه ٣١ : اقتسام كل إلى
طبقات سبع ، وثالث فتق السماء بالأمطار وفتق الأرض بالإنبات ، ورابع فتق السماء
بالوحي وفتق
الصفحه ٩٢ : ومعايش الناس ، وكذلك فعل الله
بهذا القرآن والناس» (٢)
و «إنكم لن ترجعوا
إلى الله بشيء أحب إليه من شيء خرج
الصفحه ١١١ :
أصحاب الوحي :
المنحسر عن سواهم (يُوحِي إِلَيْكَ
وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ) مهما لم تثبت هذه
الصفحه ١٨٥ : هي والمودة في قرباهم إليه ليست اتخاذ سبيل إلى الرب
اللهم إلّا قربى الرسالة ، سبيلا إليها فإلى الله
الصفحه ٣٧٣ :
ولما تصل الحجاج
إلى ذلك الحد من اللجاج «فذرهم» واتركهم «يخوضوا» أغوارا مظلمة من تلكم الهرطقات
الصفحه ٣٨٦ : ، للرسول محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) فرق للقرآن المحكم عن أم الكتاب
، وفرق لكل محكم يحتاجه الرسول في
الصفحه ١٥ :
وهذا نموذج مما
كان يواجه الرسول صلى الله عليه وآله وسلم في دعوته على طول الخط ، ولكنه ليس
ليكفّ عن