الصفحه ٢٤٧ : قَدَّرَ تكرير للمبالغة وثمّ للدلالة على أنّ الثانية أبلغ من
الأولى.
(٢١) ثُمَّ نَظَرَ أي في أمر القرآن
الصفحه ٢٤٨ : الولاية وانّه انّما
سمّي وحيداً لأنّه كان ولد زنا ثمّ أوّل الآيات فيه.
الصفحه ٢٦٢ :
بالرواية الأولى ببسط من الكلام مع زيادات من حكاية أفعالهم وأقوالهم عليهم السلام
وذكر فيه : وقال الصبيان
الصفحه ٢٦٦ : الاثنين فليقرأ في أوّل ركعة
من صلاة الغداء هل أتى على الإنسان ثمّ قرأ فَوَقاهُمُ اللهُ شَرَّ ذلِكَ
الصفحه ٢٦٨ : يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ بذلك.
(١٦) أَلَمْ نُهْلِكِ الْأَوَّلِينَ.
(١٧) ثُمَّ نُتْبِعُهُمُ الْآخِرِينَ
الصفحه ٢٦٩ : من ولاية عليّ عليه السلام قال
الأوّلين الذين كذّبوا الرّسل في طاعة الأوصياء بالمجرمين قال من أجرم الى
الصفحه ٢٨٠ :
فِي الْحافِرَةِ في الحالة الأولى يعنون الحياة بعد الموت من قولهم رجع فلان في حافرته اي
طريقته التي جا
الصفحه ٢٨٤ : بصري وأربعون شاميّ والمدنيّ الأوّل اختلافها ثلاث
آيات وَلِأَنْعامِكُمْ
إِلى طَعامِهِ والصَّاخَّةُ
الصفحه ٢٩٩ : الأوّل
والثاني.
(١٢) وَما يُكَذِّبُ بِهِ إِلَّا كُلُّ
مُعْتَدٍ أَثِيمٍ.
__________________
(١) وهذا
الصفحه ٣٠٢ : يسخرون
القمّيّ إِنَّ الَّذِينَ
أَجْرَمُوا الأوّل والثاني
ومن تابعهما يتغامزون برسول الله إلى آخر السورة
الصفحه ٣٠٥ : سير من كان قبلكم.
وفي الجوامع عنه
عليه السلام : لَتَرْكَبُنَ
سنن من قبلكم من
الأوّلين وأحوالهم.
الصفحه ٣٠٦ : عروة عروة فيكون أوّل ما تنقضون من دينكم الأمانة وآخره الصلاة وقرئ
لتركبنّ بالفتح على خطاب
الإنسان
الصفحه ٣١٦ : ويتم
معاشه.
(٣) وَالَّذِي قَدَّرَ فَهَدى القمّيّ
قال قدّر الأشياء
بالتقدير الأوّل ثمّ هدى إليها من
الصفحه ٣١٨ : وَأَبْقى فانّ نعيمها خالص عن الغوائل لا انقطاع له.
(١٨) إِنَّ هذا لَفِي الصُّحُفِ الْأُولى.
(١٩) صُحُفِ
الصفحه ٣٢٣ : كان يوم القيامة وجمع الله الأوّلين والآخرين لفصل
الخطاب دعى رسول الله صلّى الله عليه وآله ودعى أمير