الصفحه ٣٤٠ : صلّى الله عليه وآله وانّه كانت
أوّل سورة نزلت اقْرَأْ
بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ ثم ابطأ عليه فقالت
الصفحه ٣٤٧ : سافِلِينَ قيل
بأن جعلناه من أهل النّار القمّيّ نزلت في الأوّل.
وفي المناقب عن
الكاظم عليه السلام قال
الصفحه ٣٥٧ : آيها ثمان آيات كوفي والمدني الأوّل تسع في الباقين
اختلافها آية أَشْتاتاً غير الكوفيّ والمدني الأوّل
الصفحه ٣٨٠ : أحد يصيبه هذا ولكن ان يغفلها ويدع ان يصلّي في أول وقتها.
والقمّيّ عنه عليه
السلام قال : هو تأخير
الصفحه ٨ : فاعلها
وقيل معناه فانّ الله
مصرف الدهر ومدبره قال والوجه الأوّل أحسن فانّ كلامهم مملوّ من ذلك ينسبون
الصفحه ١١ :
بقيت عليكم من علوم الأوّلين هل فيها ما يدلّ على استحقاقهم للعبادة أو الامر به إِنْ كُنْتُمْ
صادِقِينَ
الصفحه ١٣ : وَإِذْ
لَمْ يَهْتَدُوا بِهِ فَسَيَقُولُونَ هذا إِفْكٌ كذب قَدِيمٌ
وهو كقولهم أساطير
الأوّلين.
(١٢
الصفحه ١٥ : آمِنْ إِنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌّ فَيَقُولُ ما هذا
إِلَّا أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ أباطيلهم التي كتبوها
الصفحه ١٨ : ومحمّد عليه
وآله وعليهم السلام قيل كيف صاروا أولي العزم قال لأنّ نوحاً بعث بكتاب وشريعة وكلّ
من جاء بعد
الصفحه ٤١ : واشعاراً بشناعة التخلّف سَتُدْعَوْنَ إِلى قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ
شَدِيدٍ قيل هم هوازن وثقيف تُقاتِلُونَهُمْ
الصفحه ٤٢ : الصادق
عليه السلام قال : كتب عليّ عليه السلام الى معاوية انا أوّل من بايع رسول الله
تحت الشجرة في قوله
الصفحه ٤٤ : انّه قال في خطبته : وأولى القول كلمة التقوى.
وفي العلل عنه
صلّى الله عليه وآله انّه قال : في تفسير لا
الصفحه ٤٥ : لا محالة في وقته المقدّر له
وقد سبق قصّته في أوّل السورة لَتَدْخُلُنَّ
الْمَسْجِدَ الْحَرامَ إِنْ شا
الصفحه ٤٦ : السابقين الأوّلين من المهاجرين والأنصار لا يخالطهم
غيرهم حتّى يجلس على منبر من نور ربّ العزّة ويعرض الجميع
الصفحه ٥٠ : الأوّل والثاني والثالث.
وفي المحاسن عنه
عليه السلام : أنّه سئل عن هذه الآية وقيل له هل للعباد فيما حبّب