الصفحه ٢٢٠ : وآله : أنّه جاء إليه رجل من أهل الكتاب فقال يا أبا
القاسم تزعم أنّ أهل الجنّة يأكلون ويشربون فقال
الصفحه ٣٢٧ : ملكاً ولا نبيّاً الّا ينادي ربّ نفسي نفسي وأنت يا نبيّ
الله تنادي أمّتي أمّتي ثمّ يوضع عليها الصراط ادقّ
الصفحه ٦٣ : لِلْعَبِيدِ فاعذّب من ليس لي تعذيبه.
(٣٠) يَوْمَ نَقُولُ لِجَهَنَّمَ وقرئ بالياء هَلِ
امْتَلَأْتِ وَتَقُولُ
الصفحه ٨٧ : الله عليه وآله فقال مرّتين
فأوقفه جبرئيل موقفاً فقال له مكانك يا محمّد فلقد وقفت موقفاً ما وقفه ملك قطّ
الصفحه ١١١ :
(٣٢) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ.
(٣٣) يا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ إِنِ
الصفحه ٢٦٢ : ونحن أيضاً نصوم ثلاثة أيّام فألبسهما الله عافية فأصبحوا
صياماً وفي آخره : فهبط جبرئيل فقال يا محمّد خذ
الصفحه ٣١٠ : اهله ضربوه
فشكا ذلك الى الرّاهب فقال يا بنيّ إذا استبطأك الساحر فقل حبسني أهلي وإذا
استبطأك أهلك فقل
الصفحه ٣٨٥ :
سُورة قل يا أيّها الكافرون
وتسمّى سورة الجحد مكيّة وعن ابن عبّاس وقتادة انها
مدنيّة وهي ستّ
الصفحه ١٥٦ : الجاهلية
وقرء تكون بالتّاء ودولة بالرّفع وَما آتاكُمُ الرَّسُولُ من الامر فَخُذُوهُ
فتمسّكوا به وَما
الصفحه ٣٣ : هذه السورة وهذا الفتح العظيم انّ الله عزّ
وجلّ امر رسوله في النّوم ان يدخل المسجد الحرام ويطوف ويحلق
الصفحه ٣٦٤ :
التعب وتحفى
دوابهم فقال لهم لا تخافوا فانّ رسول الله صلّى الله عليه وآله قد أمرني بأمر
وأخبرني انّ
الصفحه ٢٤ : أُوتُوا الْعِلْمَ ما ذا
قالَ آنِفاً القمّيّ نزلت في المنافقين من أصحاب رسول الله صلّى الله عليه وآله ومن
الصفحه ٨٥ : السلام : انّ النَّجْمِ
رسول الله صلّى
الله عليه وآله.
وعن الباقر عليه
السلام : يقول ما
ضَلَ في عليّ
الصفحه ١٥٥ : ينجوا من عذاب الآخرة.
(٤) ذلِكَ بِأَنَّهُمْ شَاقُّوا اللهَ
وَرَسُولَهُ وَمَنْ يُشَاقِّ اللهَ فَإِنَّ
الصفحه ٤٠ : السلام يده فتلقى بها وجهه وببطنها وجوههم فقال له
المأمون ابسط يدك للبيعة فقال الرضا عليه السلام انّ رسول