الصفحه ٥٩ : كثير المنافع.
في الكافي عن
الباقر عليه السلام قال قال رسول الله صلّى الله عليه وآله : في هذه الآية
الصفحه ٦٨ : صاحب الامر
فهو رسول الله والوصيّ بعد رسول الله صلوات الله عليهما قائم على وجه الأرض فانّما
يتنزّل الأمر
الصفحه ٨٨ : الله ذلك منه ولذلك سأله عنه ولمّا
كان الخليفة متعيّناً عند الله وعند رسوله قال الله ما قال ووصفه بأوصاف
الصفحه ١٤٢ : سِتِّينَ مِسْكِيناً بقدر شبعهم أو إعطاء مدّ لكلّ مسكين ذلِكَ لِتُؤْمِنُوا
بِاللهِ وَرَسُولِهِ فرض ذلك
الصفحه ١٥٨ :
مَعَكُمْ وَلا نُطِيعُ فِيكُمْ في قتالكم أو خذلانكم أَحَداً أَبَداً أي من رسول الله صلّى الله عليه وآله
الصفحه ١٧٢ : السلام فِي الْأُمِّيِّينَ قال : كانوا يكتبون ولكن لم يكن معهم كتاب من عند الله ولا
بعث إليهم رسول فنسبهم
الصفحه ١٨٣ : .
(٨) فَآمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ محمّد صلّى الله عليه وآله وَالنُّورِ الَّذِي أَنْزَلْنا قيل
يعني القرآن
الصفحه ٢٩٢ : .
(١٩) إِنَّهُ أي القرآن لَقَوْلُ
رَسُولٍ كَرِيمٍ يعني جبرئيل فانّه قال عن الله.
(٢٠) ذِي قُوَّةٍ
الصفحه ٢٩٣ : الْعَرْشِ مَكِينٍ قال يعني جبرئيل قيل قوله مُطاعٍ
ثَمَّ أَمِينٍ قال يعني رسول الله صلّى الله عليه وآله هو
الصفحه ٣٠٢ :
الْمُقَرَّبُونَ رسول الله صلّى الله عليه وآله وخديجة وعليّ بن أبي طالب عليه السلام
وذرّياتهم تلحق بهم يقول الله
الصفحه ٣٤٠ : ما تركك وَما قَلى وما أبغضك.
القمّيّ عن الباقر
عليه السلام : وذلك أنّ جبرئيل أبطأ على رسول الله
الصفحه ٣٤٦ : عليه السلام قال قال رسول الله صلّى الله عليه وآله : انّ الله
تبارك وتعالى اختار من البلدان أربعة فقال
الصفحه ٣٥٤ : الْبَيِّنَةُ
محمد صلّى الله
عليه وآله.
وفي المجمع اللّفظ لفظ الاستقبال ومعناه المضيّ.
(٢) رَسُولٌ مِنَ
الصفحه ٣٨٤ : رسوله السّورة إِنَّ
شانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ يعني لا دين له ولا نسب.
في ثواب الأعمال
والمجمع عن
الصفحه ٣٨٧ : بمنى في حجّة الوداع فلمّا نزلت قال رسول الله صلّى الله عليه وآله نعيت الى
نفسي قيل ولعلّ ذلك لدلالتها