الصفحه ١٣٣ : الصُّدُورِ بمكنوناتها.
(٧) آمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ
وَأَنْفِقُوا مِمَّا جَعَلَكُمْ مُسْتَخْلَفِينَ فِيهِ
الصفحه ١٤٥ : والمنافقين كانوا يتناجون فيما بينهم
ويتغامزون بأعينهم إذا رأوا المؤمنين فنهاهم رسول الله صلّى الله عليه وآله
الصفحه ١٧٦ :
الرَّازِقِينَ فتوكّلوا عليه واطلبوا الرّزق منه القمّيّ قال : كان رسول الله صلّى الله عليه
وآله يصلّي بالنّاس يوم
الصفحه ١٧٨ :
يَسْتَغْفِرْ لَكُمْ رَسُولُ اللهِ لَوَّوْا رُؤُسَهُمْ عطفوها اعراضاً واستكباراً عن ذلك وَرَأَيْتَهُمْ
الصفحه ٢٨٤ : :
نزلت في عثمان وابن مكتوم وكان ابن أمّ مكتوم مؤذّناً لرسول الله وكان أعمى وجاء
إلى رسول الله صلّى الله
الصفحه ٣٢٣ : كان يوم القيامة وجمع الله الأوّلين والآخرين لفصل
الخطاب دعى رسول الله صلّى الله عليه وآله ودعى أمير
الصفحه ٣٥٠ : برسول الله وهو يصلّي فقال ألم أنهك فاغلظ له رسول الله صلّى الله
عليه وآله فقال أبو جهل تهدّدني وانا أكثر
الصفحه ٧ : شيئاً عبدوه قال وجرت بعد رسول الله صلّى الله عليه
وآله في أصحابه الّذين غصبوا أمير المؤمنين عليه السلام
الصفحه ٢١ : ء رسول الله وأمير المؤمنين عليهما صلوات الله وَأَنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا اتَّبَعُوا الْحَقَّ مِنْ رَبِّهِمْ
الصفحه ٤٢ : الصادق
عليه السلام قال : كتب عليّ عليه السلام الى معاوية انا أوّل من بايع رسول الله
تحت الشجرة في قوله
الصفحه ٤٤ : لا نعرف الرحمن الرحيم وقولهم لو علمنا انّك رسول الله ما حاربناك فاكتب
محمّد بن عبد الله صلّى الله
الصفحه ٤٦ :
الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَعْرِفُونَهُ كَما يَعْرِفُونَ أَبْناءَهُمْ* يعني رسول الله صلّى
الصفحه ٥٠ : الصادق عن أبيه عليهما السلام في حديث قال : لمّا نزلت هذه
الآية قال رسول الله صلّى الله عليه وآله انّ منكم
الصفحه ٥١ : رسول الله صلّى الله عليه وآله في اهل مكّة يوم فتح مكّة فانّهم لم يسب لهم
ذرّية وقال من اغلق بابه فهو
الصفحه ٥٥ : أَكْرَمَكُمْ
عِنْدَ اللهِ أَتْقاكُمْ.
وفي الفقيه عن
الصادق عن أبيه عن جدّه عليهم السلام انّ رسول الله صلّى