الصفحه ٣٦٢ :
ويقتلوا محمّداً
صلّى الله عليه وآله وعليّ بن أبي طالب عليه السلام فنزل جبرئيل فأخبره بقصّتهم
وما
الصفحه ٢٤٨ : فلمّا كان من
الغد قالوا له يا أبا عبد شمس ما تقول فيما قلناه قال قولوا هو سحر فانّه أخذ
بقلوب النّاس
الصفحه ١٥٤ : الى بنى النّضير فأخذ أمير المؤمنين عليه السّلام الراية وتقدّم وجاء رسول
الله صلّى الله عليه وآله وأحاط
الصفحه ٣٣ : هذه السورة وهذا الفتح العظيم انّ الله عزّ
وجلّ امر رسوله في النّوم ان يدخل المسجد الحرام ويطوف ويحلق
الصفحه ١٦٥ : فنكحها معاوية بن أبي سفيان
فأمر الله رسوله ان يعطي عمر مثل صداقها.
وفي العلل عنهما
عليهما السلام : سئلا
الصفحه ٣٠ : وكنّا نعرف المنافقين على عهد رسول الله ببغضهم عليّ بن أبي
طالب عليه السلام قال وروي مثل ذلك عن جابر بن
الصفحه ١٥٧ : : انّه جاء إليه رجل فشكا إليه الجوع فبعث رسول الله
صلّى الله عليه وآله إلى بيوت أزواجه فقلن ما عندنا الّا
الصفحه ٣٦٤ :
التعب وتحفى
دوابهم فقال لهم لا تخافوا فانّ رسول الله صلّى الله عليه وآله قد أمرني بأمر
وأخبرني انّ
الصفحه ١٦٦ : بنت الحارث بن الهشام وكانت عند عكرمة بن أبي جهل يا رسول
الله ما ذلك المعروف الّذي أمرنا الله ان لا
الصفحه ٣٥١ : رسول
الله فقال إنّ الله تعالى قدّر فيها ما هو كائن إلى يوم القيامة فكان فيما قدّر
ولايتك وولاية الأئمّة
الصفحه ٥٤ : وعمر بعثا سلمان الى رسول الله صلّى الله عليه وآله ليأتي لهما بطعام
فبعثه الى أسامة بن زيد وكان خازن
الصفحه ٥٢ : بن أخطب
وكانت زوجة رسول الله صلّى الله عليه وآله وذلك أنّ عائشة وحفصة كانتا تؤذيانها
وتشتمانها
الصفحه ١٩٥ : عبّاس : انّه سأل عمر بن الخطّاب من اللتان تظاهرتا على رسول الله
صلّى الله عليه وآله فقال عائشة وحفصة
الصفحه ٤٧ : مقدّمة الجيش
لمتقدّميهم بَيْنَ
يَدَيِ اللهِ وَرَسُولِهِ قيل
المعنى لا تقطعوا امراً
قبل أن يحكما به وقيل
الصفحه ١٧٨ : بالخزرج
ونادى جهجاه بقريش فأخذ الناس السلاح وكادت ان تقع الفتنة فسمع عبد الله بن أبيّ
النداء فقال ما هذا