الصفحه ٦٨ : صاحب الامر
فهو رسول الله والوصيّ بعد رسول الله صلوات الله عليهما قائم على وجه الأرض فانّما
يتنزّل الأمر
الصفحه ٨٨ : وعرضت على الأمم فأبوا ان يقبلوها من
ثقلها وقبلها رسول الله صلّى الله عليه وآله وعرضها على أمّته فقبلوها
الصفحه ١٧٢ : السلام فِي الْأُمِّيِّينَ قال : كانوا يكتبون ولكن لم يكن معهم كتاب من عند الله ولا
بعث إليهم رسول فنسبهم
الصفحه ٣١٦ : الجهني قال : لمّا نزلت فَسَبِّحْ بِاسْمِ
رَبِّكَ الْعَظِيمِ قال رسول الله اجعلوها في ركوعكم ولمّا نزلت
الصفحه ٧٤ :
تَذَكَّرُونَ
ففرّق بين قبل
وبعد ليعلم ان لا قبل لا ولا بعد الحديث.
(٥٠) فَفِرُّوا إِلَى اللهِ
الصفحه ٤٥ :
(٢٧) لَقَدْ صَدَقَ اللهُ رَسُولَهُ
الرُّؤْيا صدّقه في رؤياه بِالْحَقِ متلبّساً به فانّ ما رآه كان
الصفحه ١٩٨ :
وحفصة في خيانتهما رسول الله صلّى الله عليه وآله بإفشاء سرّه ونفاقهما إيّاه
وتظاهرهما عليه كما فعلت
الصفحه ٣٥٤ : الْبَيِّنَةُ
محمد صلّى الله
عليه وآله.
وفي المجمع اللّفظ لفظ الاستقبال ومعناه المضيّ.
(٢) رَسُولٌ مِنَ
الصفحه ١٨٤ : .
القمّيّ عن الباقر
عليه السلام في هذه الآية : انّ الرجل كان إذا أراد الهجرة الى رسول الله صلّى
الله عليه
الصفحه ٢١ : ء رسول الله وأمير المؤمنين عليهما صلوات الله وَأَنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا اتَّبَعُوا الْحَقَّ مِنْ رَبِّهِمْ
الصفحه ٣٥٨ : عليه وآله قال : أتدرون ما أَخْبارَها قالوا الله ورسوله أعلم قال أخبارها أن تشهد على كلّ عبد
وأمة بما
الصفحه ٣٨٤ : رسوله السّورة إِنَّ
شانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ يعني لا دين له ولا نسب.
في ثواب الأعمال
والمجمع عن
الصفحه ١٤٠ : الاتباع.
في المجمع عن ابن
مسعود قال : دخلت على رسول الله صلّى الله عليه وآله قال يا ابن مسعود اختلف من
الصفحه ٢٩ :
ميثاقهم الّا
يصيروا الامر فينا بعد النبيّ صلّى الله عليه وآله ولا يعطونا من الخمس شيئاً
وقالوا ان
الصفحه ٢٧ :
الّا انّها خارت
في ناحيتهم فيمكثون ما شاء الله ثمّ يمكثون في مكثهم فتلقى لهم الأرض أفلاذ كبدها
قال