الصفحه ١٥٦ : وأيتامنا ومساكيننا وأبناء سبيلنا قال وقال جميع الفقهاء هم يتامى النّاس
عامّة وكذلك المساكين وأبناء السّبيل
الصفحه ١٥٧ : بالثناء العاجل والثواب الأجل.
في الكافي والفقيه
عن الصّادق عليه السلام : الشحّ أشدّ من البخل ان البخيل
الصفحه ١٦٩ : مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ.
وفي الفقيه عنه
عليه السلام : انّ اسم النبيّ في صحف إبراهيم على نبيّنا
الصفحه ١٧٤ : واتركوا المعاملة في الفقيه : روي انّه كان بالمدينة إذا أذّن المؤذّن يوم
الجمعة نادى مناد حرم البيع حرم
الصفحه ١٧٥ :
وفي التهذيب
والفقيه عن الصادق عليه السلام : انه سئل على من تجب الجمعة؟ قال تجب على سبعة نفر
من
الصفحه ١٨١ : قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِينَ في الفقيه : وسئل عن قول الله فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنَ
الصفحه ١٨٨ : .
وفي الفقيه عنه عن
آبائه عن عليّ عليهم السلام : من أتاه الله برزق لم يخطّ إليه برجله ولم يَمُدَّ
إليه
الصفحه ١٩٩ :
وفي الفقيه : دخل
رسول الله صلّى الله عليه وآله على خديجة وهي لما بها فقال لها بالرّغم منّا ما
نرى
الصفحه ٢١٦ :
في الكافي والفقيه
عن الصادق عليه السلام : انّه مرّ بمسجد الغدير فنظر إلى ميسرة المسجد فقال ذاك
الصفحه ٢٣٧ :
(١٨) وَأَنَّ الْمَساجِدَ لِلَّهِ مختصّة به فَلا
تَدْعُوا مَعَ اللهِ أَحَداً.
في الفقيه عن أمير
الصفحه ٢٤١ : وَأَقْوَمُ
قِيلاً وأسدّ مقالاً
واثبت قراءة لحضور القلب وهدوء الأصوات والقّمي
قال أصدق القول.
وفي الفقيه
الصفحه ٣١٧ : اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى قال صلاة الفطر والأضحى.
وفي الفقيه عن
الصادق عليه السلام : أنّه سئل عن قول الله
الصفحه ٣٥٠ : : أقرب ما يكون العبد من الله عزّ وجلّ وهو ساجد وذلك قوله
تعالى وَاسْجُدْ
وَاقْتَرِبْ.
وفي الفقيه عن
الصفحه ٣٦٩ : والصحة.
وفي العيون عن
أمير المؤمنين عليه السلام قال : الرطب والماء البارد.
وفي الفقيه قال
رسول الله
الصفحه ٣٧٠ : البيت.
وفي العيون عن
الرضا عليه السلام قال : ليس في الدّنيا نعيم حقيقي فقال له بعض الفقهاء ممّن حضره