الصفحه ٣٣ :
(١) إِنَّا فَتَحْنا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً.
في المجمع عن
النبيّ صلّى الله عليه وآله قال : لمّا نزلت هذه
الصفحه ٤٤ :
الْجاهِلِيَّةِ التي تمنع إذعان الحقّ القمّيّ يعني قريشاً وسهيل بن عمر وحين قالوا لرسول الله صلّى الله عليه
وآله
الصفحه ٥٥ : الله عليه وآله قال :
اتقى النّاس من قال الحقّ فيما له وعليه.
وفي الاعتقادات عن
الصادق عليه السلام
الصفحه ٥٨ : وآله فَقالَ الْكافِرُونَ هذا شَيْءٌ عَجِيبٌ.
(٣) أَإِذا مِتْنا وَكُنَّا تُراباً أي أنرجع إذا متنا
الصفحه ١٠٠ :
القمّيّ أي كانوا يعملون برأيهم ويكذّبون أنبيائهم وَكُلُّ أَمْرٍ
مُسْتَقِرٌّ منتهٍ الى غاية
الصفحه ١١٧ :
وفي المجمع عن
النبيّ صلّى الله عليه وآله : الخيمة درّة واحدة طولها في السماء ستّون ميلاً في
كلّ
الصفحه ١٣٩ : القمّيّ قال الْمِيزانَ
الإمام عليه
السلام.
وفي الجوامع روي :
أنّ جبرئيل نزل بالميزان فدفعه الى نوح عليه
الصفحه ١٤٨ : افسح عنّي اي تنح
قيل كانوا يتضامّون بمجلس
النبيّ صلّى الله عليه وآله تنافساً على القرب منه وحرصاً على
الصفحه ١٤٩ : قال : إذا سألتم رسول الله صلّى الله عليه وآله
حاجة فتصدّقوا بين يدي حاجتكم ليكون اقضى لحوائجكم فلم
الصفحه ١٦٠ :
(٢٣) هُوَ اللهُ الَّذِي لا إِلهَ إِلَّا
هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ البليغ في النزاهة عمّا يوجب
الصفحه ٢٠٨ :
هو كائن إلى يوم
القيامة.
وفي المجمع عن
الباقر عليه السلام : ن
نهر في الجنّة قال
الله له كن
الصفحه ٢٤٢ : وَاهْجُرْهُمْ هَجْراً جَمِيلاً بأن تجانبهم
وتداريهم وتكل أمرهم إلى الله.
(١١) وَذَرْنِي وَالْمُكَذِّبِينَ دعني
الصفحه ٢٨١ :
الْمُقَدَّسِ طُوىً قد مرّ بيانه في سورة طه.
(١٧) اذْهَبْ إِلى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغى على إرادة القول.
(١٨
الصفحه ٢٨٤ : بصري وأربعون شاميّ والمدنيّ الأوّل اختلافها ثلاث
آيات وَلِأَنْعامِكُمْ
إِلى طَعامِهِ والصَّاخَّةُ
الصفحه ٢٨٧ : فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسانُ إِلى طَعامِهِ
ما طعامه قال علمه
الذي يأخذ عمّن يأخذه.
أقولُ
: وذلك لأنّ الطعام
يشمل