الصفحه ٣٣٧ : بغير إذن
فشكا ذلك الى رسول الله صلّى الله عليه وآله فقال رسول الله صلّى الله عليه وآله
لصاحب النخلة
الصفحه ١٥٤ : قاتلت معكم فأقاموا فأصلحوا حصُونهم وتهيّؤا للقتال
وبعثوا إلى رسول الله صلّى الله عليه وآله انا لا نخرج
الصفحه ١٦٩ : الحقّ والميل الى الصواب القمّيّ
أي شكك قلوبهم وَاللهُ لا يَهْدِي
الْقَوْمَ الْفاسِقِينَ.
(٦) وَإِذْ
الصفحه ١٩٤ : نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ
الْخَبِيرُ القمّيّ : كان سبب
نزولها انّ رسول الله صلّى الله عليه وآله كان في بعض بيوت
الصفحه ٢٤ : أُوتُوا الْعِلْمَ ما ذا
قالَ آنِفاً القمّيّ نزلت في المنافقين من أصحاب رسول الله صلّى الله عليه وآله ومن
الصفحه ٥٢ : الرحمة وانّما ينظر بذلك النور الذي خلق منه.
أقولُ
: ووجه آخر لاخوة
المؤمنين انتسابهم إلى النبيّ والوصيّ
الصفحه ١٥٠ : ) أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ
تَوَلَّوْا والوا قَوْماً غَضِبَ اللهُ
عَلَيْهِمْ يعني اليهود ما هُمْ مِنْكُمْ
الصفحه ٢٤٨ : صاعِقَةِ عادٍ وَثَمُودَ قال فاقشعرّ الوليد وقامت كلّ شعرة في رأسه ولحيته ومرّ الى
بيته ولم يرجع إلى قريش من
الصفحه ٣٠٢ : بِهَا
الْمُقَرَّبُونَ قال وهم آل محمّد صلوات الله عليهم يقول الله السَّابِقُونَ السَّابِقُونَ أُولئِكَ
الصفحه ٣٦١ : لَكَنُودٌ
هو جواب القسم
والكنود الكفور.
وفي المجمع عن
النبيّ صلّى الله عليه وآله قال : أتدرون من الكنود
الصفحه ٣٩٠ : نزولها انّ اليهود جاءت إلى رسول
الله صلّى الله عليه وآله فقالت له ما نسبة ربّك فأنزل الله.
وفي الكافي
الصفحه ٤٠ :
وفي العيون عن
الرضا عليه السلام في حديث : بيعة الناس له قال عقد البيعة هو من على الخنصر الى
على
الصفحه ٤٦ : الله عليه وآله لأنّ الله عزّ وجلّ قد
انزل في التوراة والإنجيل والزبور صفة محمّد صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٤٨ :
وقر وكان جهوريّ
الصوت فكان إذا كلّمه رفع صوته وربّما تأذّى رسول الله صلّى الله عليه وآله بصوته
قال
الصفحه ٧٤ :
تَذَكَّرُونَ
ففرّق بين قبل
وبعد ليعلم ان لا قبل لا ولا بعد الحديث.
(٥٠) فَفِرُّوا إِلَى اللهِ