الصفحه ١٦١ :
بلتعة كان قد أسلم وهاجر إلى المدينة وكان عياله بمكّة فكانت قريش تخاف ان يغزوهم
رسول الله صلّى الله عليه
الصفحه ١٧٩ :
قال لَئِنْ رَجَعْنا
إِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الْأَعَزُّ مِنْهَا الْأَذَلَ وكان في القوم
الصفحه ٣٥ : رسول الله صلّى الله عليه وآله إلى الصلح أنكر عامة أصحابه وأشدّ ما كان
إنكاراً عمر فقال يا رسول الله
الصفحه ٩٠ :
وعن الرضا عليه
السلام : لمّا اسري به إلى السماء وبلغ عند سدرة المنتهى خرق له في الحجب مثل سمّ
الصفحه ١٨ :
فلم يجبه أحد ولم
يجد أحد يقبله ثمّ رجع إلى مكّة فلمّا بلغ موضعاً يقال له وادي مجنّة تهجّد
بالقرآن
الصفحه ٣٨ :
عليّاً عليه
السلام الى اليمن لتبليغ الدعوة كذلك وجه الرسل والأنبياء الى أممهم من حين كان
نبيّاً
الصفحه ١٤٧ :
المدينة فعرض لهم
طريقان فأخذ رسول الله صلّى الله عليه وآله ذات اليمين حتّى انتهى الى موضع فيه
نخل
الصفحه ٢٠٧ :
سُورَة القلم
(وتسمّى سُورة ن
وهي مكّيّة وقال ابن عبّاس من أولها إلى قوله سَنَسِمُهُ عَلَى
الصفحه ٣٩٦ :
العمدة في
الإضرار.
في الكافي عن
الصادق عليه السلام قال : قال رسول الله صلّى الله عليه وآله كاد
الصفحه ٨٦ : كما بين مقبض القوس الى رأس السية.
أقولُ
: ويأتي بيان ذلك
وتأويله أَوْ
أَدْنى قال بل ادنى من
ذلك
الصفحه ٣٦٤ :
التعب وتحفى
دوابهم فقال لهم لا تخافوا فانّ رسول الله صلّى الله عليه وآله قد أمرني بأمر
وأخبرني انّ
الصفحه ٣٦ :
فقال رسول الله صلّى الله عليه وآله انا رسول الله وان لم تقرّوا ثمّ قال امح يا
عليّ واكتب محمّد بن عبد
الصفحه ٣٧ : عليه وآله تعظيماً للبدن رحم الله المحلّقين وقال قوم لم يسوقوا البدن يا
رسول الله والمقصرين لأنّ من لم
الصفحه ٥٤ :
قولوا في الفاسق
ما فيه كي يحذره الناس.
وعن النبيّ صلّى
الله عليه وآله : إيّاكم والغيبة فانّ
الصفحه ١٥٣ : أَخْرَجَ الَّذِينَ
كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ مِنْ دِيارِهِمْ لِأَوَّلِ الْحَشْرِ أي لأوّل جلائهم إلى