الصفحه ٣٩١ :
نأله فيه فأنزل
الله تبارك وتعالى قُلْ
هُوَ فالهاء تثبيت
للثابت والواو إشارة إلى الغائب عن درك
الصفحه ٦ : ثُمَّ إِلى رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ فيجازيكم على عمالكم.
(١٦) وَلَقَدْ آتَيْنا بَنِي إِسْرائِيلَ
الصفحه ٢٨ :
ونسب في المجمع
هذه القراءة الى أمير المؤمنين عليه السلام.
وفي الكافي
والقمّيّ عنه عليه السلام
الصفحه ٢٩ :
ميثاقهم الّا
يصيروا الامر فينا بعد النبيّ صلّى الله عليه وآله ولا يعطونا من الخمس شيئاً
وقالوا ان
الصفحه ٣٠ : وآله بعد هذه الآية وَاللهُ
يَعْلَمُ أَعْمالَكُمْ فيجازيكم على حسب قصدكم إذ الأعمال بالنيّات.
(٣١
الصفحه ٤١ : يَنْقَلِبَ
الرَّسُولُ وَالْمُؤْمِنُونَ إِلى أَهْلِيهِمْ أَبَداً لظنّكم انّ المشركين يستأصلونهم وَزُيِّنَ
الصفحه ٥١ : رسول الله صلّى الله عليه وآله في اهل مكّة يوم فتح مكّة فانّهم لم يسب لهم
ذرّية وقال من اغلق بابه فهو
الصفحه ٥٦ :
عليه وآله واقام
الصلاة وإيتاء الزكاة وحجّ البيت وصيام شهر رمضان فهذا الإسلام والإيمان معرفة هذا
الصفحه ٦٢ : كُلَّ كَفَّارٍ
عَنِيدٍ قيل خطاب من الله للسّائق والشهيد.
والقمّيّ مخاطبة للنبيّ صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٦٨ : محبوكة إلى الأرض وشبك بين أصابعه
فقيل كيف يكون محبوكة إلى الأرض والله يقول رَفَعَ السَّماواتِ بِغَيْرِ
الصفحه ٧٢ : ينزلون مجتمعين الّا لأمر عظيم سأل عنه.
(٣٢) قالُوا إِنَّا أُرْسِلْنا إِلى قَوْمٍ
مُجْرِمِينَ يعنون قوم
الصفحه ٨٢ : من العقلاء
فضلاً ان يترقّى بروحه الى عالم الملكوت فيتطلّع على الغيوب.
(٤٠) أَمْ تَسْئَلُهُمْ
الصفحه ٩٦ : ءَ الْأَوْفى أي يجزي العبد سعيه بالجزاء الأوفر.
(٤٢) وَأَنَّ إِلى رَبِّكَ الْمُنْتَهى انتهاء الخلائق ورجوعهم
الصفحه ١٠٥ :
سقر شكا إلى الله
شدّة حرّه وسأله أن يأذن له ان يتنفّس فأحرق جهنم.
(٤٩) إِنَّا كُلَّ شَيْ
الصفحه ١٢٣ : عليه السلام : عن النبيّ صلّى الله عليه وآله في حديث يصف فيه أهل الجنّة
قال ويتنعّمون في جنّاتهم في