الصفحه ٤٠ : هو كهف أفسوس مدينة خربة اثرية واقعة في تركيا
على مسافة ٧٢ كيلومترا من بلدة ازمير والكهف على مسافة
الصفحه ٤٣ : علي (عليه
السلام) وتوضأنا ثم قال : يا ريح احملينا فحملتنا فوافينا المدينة والنبي (صلّى
الله عليه وآله
الصفحه ٤٤ : بِوَرِقِكُمْ هذِهِ إِلَى الْمَدِينَةِ فَلْيَنْظُرْ أَيُّها أَزْكى
طَعاماً فَلْيَأْتِكُمْ بِرِزْقٍ مِنْهُ
الصفحه ٤٥ : : (فَابْعَثُوا أَحَدَكُمْ بِوَرِقِكُمْ
هذِهِ إِلَى الْمَدِينَةِ ..) يتبين لكم من نومكم (يَوْماً أَوْ بَعْضَ
الصفحه ٤٩ : حولهم.
ومن ثم الآن اهل
المدينة مؤمنون ، شديدو الحفاوة بالفتية المؤمنين ، وبعد ما رأوا واحدا منهم بصورة
الصفحه ١٦٠ : الجدار فأقامه؟ و «كان (لِغُلامَيْنِ
يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ) إنه اقامه بولاية شرعية ، ولكنه مجهول
الصفحه ١٨١ : عندها قوما بدويين همجا ثم بنى السد المعروف
بمضيق داريال بين جبال قفقاز قرب مدينة تفليس.
ولماذا يعبر
الصفحه ١٩٧ : وجزاء : ١ ـ
(وَالسَّابِقُونَ
الْأَوَّلُونَ)(١٠٠) ـ ٢ ـ (وَمِنْ أَهْلِ
الْمَدِينَةِ مَرَدُوا عَلَى
الصفحه ٢١٦ : الفواحش ما سوّد وجه التأريخ ـ
في مدينة خوارزم
وحدها ، يفتك بها هدما وإحراقا وإهراقا لدماء الأبريا
الصفحه ٢١٧ : من مشارق الأرض ومغاربها إلّا مكة والمدينة وبيت المقدس ، وعلّه
إليها الاشارة في حديث يأجوج ومأجوج أن
الصفحه ٢٩٨ : النفساء الرطب فان الله عز وجل ... قيل يا رسول الله
فان لم يكن ابان الرطب؟ قال : سبع تمرات من تمر المدينة
الصفحه ٣٤٨ : تاريخ الرسالات الإلهية ثم (وَمِمَّنْ حَمَلْنا مَعَ نُوحٍ وَمِنْ
ذُرِّيَّةِ إِبْراهِيمَ وَإِسْرائِيلَ
الصفحه ٧٥ : إلا على من يعتنقونها إيقانا وايمانا مهما كانوا فقراء دون من
يعتورونها متاجرين بها يمشون معها ما تمشيهم
الصفحه ١١٥ :
مع الكبيرة ، او
لغير المؤمنين لا تكفر! ويكفي الكفر كبيرة تحصى معه كل صغيرة وان لم يأت بكبيرة
اخرى
الصفحه ١٣٥ : انطلق وانطلق معه فتاه يوشع بن نون حتى
إذا أتيا الصخرة وضعا رؤوسهما فناما واضطرب الحوت في المكتل فخرج