الصفحه ٢٧ :
يعرفهم ولم يعرفوا لغته ولم يعرف لغتهم فقالوا له : من أنت؟ ومن اين جئت؟ فأخبرهم
فخرج ملك تلك المدينة مع
الصفحه ٢٠٩ :
فهل هو بعد سد باب
الحديد في عمالة بلخ وراء جيحون بمقربة من مدينة ترمذ كما جاء في بعض المؤلفات
الصفحه ٧٦ : المدينة خمس وعلى طول الخط ، فليقل : مع المصلين لتشمل
الفرض مكيا ومدنيا! وآية العشي والإبكار لا تخص المكي
الصفحه ١٨٠ : القرنين الى ان قال : ان أول امره
انه كان غلاما من الروم اعطي ملكا فسار حتى أتى ساحل ارض مصر فابتنى مدينة
الصفحه ٢١١ : واثلة عن حذيفة بن أسيد الغفاري
قال : كنا جلوسا في المدينة في ظل حائط قال : وكان رسول الله (صلى الله عليه
الصفحه ١٣٤ : الْجِدارُ
فَكانَ لِغُلامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُما
وَكانَ أَبُوهُما
الصفحه ٢١٢ :
قد كان هاهنا اثر ماء فيجيء نبي الله وأصحابه وراءه حتى يدخلوا مدينة من مدائن
فلسطين تقال لها : لد
الصفحه ٣٤٠ : ) وانا معه فلما أصبح بخيبر وقف بين الناس وأطال الوقوف فقال الناس : ان
عليا يناجي ربه ، فلما مكث امر
الصفحه ٤٦ :
السلطات الطاغوتية
في المدينة ، فان كانت السلطة باقية ف (لْيَتَلَطَّفْ وَلا
يُشْعِرَنَّ بِكُمْ
الصفحه ٥٠ : الكهف : (ذلِكَ مِنْ آياتِ
اللهِ) تتلوها آية اخرى هي ان «أعثرنا» أهل المدينة «عليهم»
لأمرين اثنين للذين
الصفحه ١٦٨ : :
(وَأَمَّا الْجِدارُ
فَكانَ لِغُلامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُما
وَكانَ
الصفحه ٢٠ : رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِما
لَبِثْتُمْ فَابْعَثُوا أَحَدَكُمْ بِوَرِقِكُمْ هذِهِ إِلَى الْمَدِينَةِ
فَلْيَنْظُرْ
الصفحه ٢٥ : أسماؤهم
في الصخرة كتب الملك فيها أسماءهم وكتب انهم هلكوا في زمان كذا وكذا في ملك ريبوس
في سور المدينة على
الصفحه ٢٦ : على باب المدينة او في بعض خزائن الملوك ، او انه لوحان ،
اثنى عشر وجها في الرقيم وما في المتن هو الأنسب
الصفحه ٣٣ : حمامات المدينة وفي
خامسة انهم كانوا من وزراء الملك يستشيرهم في أموره وفي سادسة انهم سبعة سابعهم
كان راعي