الصفحه ٣٣٧ : ، فهذا رفع للحجة عن المؤمنين به والكافرين ، وثم
إذا استحق العصاة رفعه فما ذنب المؤمنين ألّا يبقى لهم منه
الصفحه ٢٧٠ :
وتعلقاتكم (مَنْ تَدْعُونَ
إِلَّا إِيَّاهُ) حيث القلوب حالة الرخاء متعلقة بالله وسواه ، تحسب أن لمن
سوى الله
الصفحه ٢٦٥ : للسلطات الشيطانية ، لا ينجو
منها إلّا عباد الله الخصوص ، واما عباد الشيطان فلا عنت له في تمشيتهم فيها
الصفحه ٣١٨ : يكون للخلق شأن فيها إلا ظرفا يقبل منزلا لهذا الأمر ، دون ان
يكون الأمر لزامه إلّا (مِنْ أَمْرِ رَبِّي
الصفحه ٢٢٩ : تجعلهم من أهل الرحمة أو ترحمهم ، فما عليك إلّا
البلاغ.
فلا توكل على من
سوى الله إلّا على الله لا سواه
الصفحه ١٨٠ : فاحشة ومقتا
وساء سبيلا إلا من تاب فن الله كان غفورا رحيما فذكر لعمر فسأله فقال أخذتها من
رسول الله
الصفحه ٤١ : فالثاني تكويني والأول تشريعي يعم المرسلين
دون سواهم ، اللهم إلا من ينحو منحاهم كطالوت : (إِنَّ اللهَ قَدْ
الصفحه ٢٥٦ : : ٨٣) ثم له
سلطان أيا كان على غير المخلصين : (إِنَّ عِبادِي لَيْسَ
لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطانٌ إِلَّا مَنِ
الصفحه ٣٢٧ :
الحدوث والبقاء (١).
فالقول ان لا جواب
في الآية إلّا اللّاجواب ، فلأنكم ما أوتيتم من العلم إلّا
الصفحه ١٤٥ : ينقطع. الى جانب الحصر المستفاد من الاستثناء «إلا إياه» فصيغة
التعبير تصوغ توحيدا سائغا لكيان الربوبية
الصفحه ٢٣٢ :
(قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ
زَعَمْتُمْ مِنْ دُونِهِ فَلا يَمْلِكُونَ كَشْفَ الضُّرِّ عَنْكُمْ وَلا
الصفحه ٣١٤ : : النية أفضل
من العمل ألا وان النية هي العمل ثم تلا قوله عز وجل : «قُلْ
كُلٌّ يَعْمَلُ عَلى شاكِلَتِهِ
الصفحه ٢٢٤ : لا برهان
لناكري المعاد الحساب إلّا استبعادات واهية ، لا تملك من حجية إلّا هيه: (أَإِذا كُنَّا عِظاماً
الصفحه ١١٨ : أَهْلَكْنا مِنْ قَرْيَةٍ
بَطِرَتْ مَعِيشَتَها فَتِلْكَ مَساكِنُهُمْ لَمْ تُسْكَنْ مِنْ بَعْدِهِمْ إِلَّا
الصفحه ٣٣٣ : وانه (مِنْ أَمْرِ رَبِّي) في كيانه.
فإذ لا علم بالروح
إلا قليلا للأقلين ثم القليلين فبأحرى لا طاقة