الصفحه ٥٤ :
كَذلِكَ
لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشاءَ إِنَّهُ مِنْ عِبادِنَا الْمُخْلَصِينَ (٢٤
الصفحه ٨٩ :
البلاط وأقرانها
من السيدات ، من طبعه ألّا يلبث دون أن يقيم في المدينة بلوى وفوضى.
لذلك (بَدا
الصفحه ١٠٥ :
خروجه من السجن
بهذه الذكرى الصالحة فهي وسيلة إلى الله خلاصا له من السجن وكما قال الله (.. وَقَدْ
الصفحه ١٤٦ : حتى تحضرون أخاكم الصغير
حتى نصدقكم فيما تدعون فامر بهم فحبسوا ثلاثة ايام ثم أحضرهم وأخذ من بينهم شمعون
الصفحه ١٥٣ : البقية على العائلة ومنهم بنيامين
فلا بد له أن يرسله معهم.
وقد يعني «يسير»
فيما يعنيه ـ يسير من العزيز
الصفحه ١٩٧ :
جبرئيل من الجنة
لإبراهيم فكان لابسه حين ألقي في النار ، ثم انتقل إلى إسحاق فيعقوب فيوسف ، ولكن
الصفحه ١٩٨ : محبوب من مسافة بعيدة ، وقد يشمها بعض المؤمنين وليس بذلك الغريب من فضل الله
لمن يتقي الله
الصفحه ٢٢٨ :
الدعوة الأخيرة استمراريتها إلى الأيام الأخيرة ، فلا بد لها بعد صادعها الاوّل من
حملة معصومين على طول خط
الصفحه ٢٣٣ :
وعد الله والعياذ
بالله من هذه المقحمات الزور (١) وكيف ييأس الرسل من نصر الله لحد ظنوا أنهم كذبوا
الصفحه ٣٠٢ :
أكان من الرسل
الأنفسية كالفطرة والعقل وسائر الجوانح والجوارح ، أم الآفاقية كالرسالات بآياتها
وسائر
الصفحه ٣٠٥ :
الْجَنَّةَ
يُرْزَقُونَ فِيها بِغَيْرِ حِسابٍ) (٤٠
: ٢٠)
(وَما عَلَى الَّذِينَ
يَتَّقُونَ مِنْ
الصفحه ٣١٩ : )
(يا قَوْمِ إِنَّما
هذِهِ الْحَياةُ الدُّنْيا مَتاعٌ) (٤٠
: ٣٩)
تتمتع بها في هذه
الأدنى ابتغاء رحمة من
الصفحه ٨ :
مِنْ
تَأْوِيلِ الْأَحادِيثِ وَيُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَعَلى آلِ يَعْقُوبَ كَما
أَتَمَّها عَلى
الصفحه ٥١ :
يتنقل من محضن
العائلة ، الى الجب بأيدي أثيمة من إخوته ، ثم بضاعة إلى أيدي السيارة رقا يشرى
وأدنى
الصفحه ٦٦ :
(رَأى بُرْهانَ
رَبِّهِ) لم يهم بها «كذلك» التأثير الخارق للعادة من رؤيته برهان
ربه (لِنَصْرِفَ