الصفحه ٢٩٣ :
رسول الله ام أيّا
كان؟ أن يفوض الله إياهم خلقا منه؟ (١) كلا ، بل (اللهُ خالِقُ كُلِّ
شَيْءٍ) سوا
الصفحه ٣٣٥ :
بظاهر من القول
وليس له مدلول ، وكل ما له مدلول سوى الله فقير إلى الله وقائم بالله!
فهؤلا
الصفحه ٣٥٣ :
علماء اهل البيت
المعصومين يجمعون الى علم كتاب التدوين قرآنا وسواه من كتابات النبيين ، علم كتاب
الصفحه ٢٧ :
ومن ثم (وَيُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ) علّة سلطته الزمنية إضافة.
الروحية حتى يتمكن
من تمكين
الصفحه ٣٤ : يتسرب ، كما الكوز يرشح بما فيه.
أترى ـ بعد ـ الضلال
المبين هو ضلال في الدين؟ والبينّ من طيات محاوراتهم
الصفحه ٦٤ : يَفْعَلْ ما آمُرُهُ لَيُسْجَنَنَّ
وَلَيَكُوناً مِنَ الصَّاغِرِينَ) (٣٢)
(الْآنَ حَصْحَصَ
الْحَقُّ أَنَا
الصفحه ٦٥ :
تلكم الأسطورات
التي تسوّد وجه النبوات وتعارض كافة المقاييس والله منها براء!
يوسف منذ نبئ كان
يرى
الصفحه ٦٩ :
لم يكن يوسف في
هذه المفاجئة الفاجعة ليسبق العزيز والعزيزة في شيء من بيان الواقعة ، لأنه خلاف
الصفحه ١٤٨ :
واسعة له من
غلمانه ، ومهابة مهيبة لسلطانه ، وحتى لو عرفوه ف (هُمْ لَهُ
مُنْكِرُونَ) أن يعرفهم وهم
الصفحه ١٧٠ :
قبل» فليسرق هو من
بعد نسخة طبق الأصل ، حيث الأم لها دورها في التربية مهما اشتركنا في أبينا
الصفحه ١٧١ :
الطريق فعيره بذلك
إخوته» (١)
فهذه أمّاهيه من
سرقة لا تحمل منها إلّا لفظتها ، كما المكيدة من الله
الصفحه ١٧٣ :
وتراهم كيف
يستفدونه بأحدهم وهم من نعرفهم من شقوة ليوسف من قبل ولأبيهم؟ علّه لأن استلاب
يوسف من
الصفحه ٢١٩ :
تعني الآية من
الإيمان مطلقه لا الايمان المطلق ، ومن الشرك مطلقه لا الشرك المطلق ، وبذلك يجتمع
الصفحه ٢٤٤ :
يضاحيها من تخرصات
بالغيب في تخيلات لا تأوي إلى ركن وثيق.
(تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ وَالَّذِي
الصفحه ٢٧٧ :
اللهِ) دون أمرهم ، إذ لا أمر لهم إلّا من الله ، كما وهم أنفسهم
من أمر الله.
فالناس ـ إذا ـ في