الصفحه ٨١ : لانقلب سناد العذر ضده ، وقلّب
الأمر عليها أشدّه.
وترى أن تقريرهن
في (إِنْ هذا إِلَّا
مَلَكٌ كَرِيمٌ
الصفحه ١١٧ : والثقة والطمأنينة في قلبه البارع ، فلا يعود عجولا ولا معجلا ،
تقديما لخروجه عن سجن الروح في تهمة الخيانة
الصفحه ١٣٥ : كان بمرضات الله تدبيرا ،
فكان من مرادات الله تقديرا ، وتوافق الأمر ان في تمكينه في الأرض! حيث حوّل قلب
الصفحه ١٨٤ : قمة الشعور بمقام
الربوبية في قلب منقلب إلى الله ، موصول النياط بالله ، في لألاء باهر وجلال غامر
الصفحه ٢٢٤ : ؟ ..
والتوحيد المطلق
يجعل الموحد منقطعا عمن سوى الله إلى الله على أية حال ، في كل حال وترحال ، ليس
في قلبه إلّا
الصفحه ٢٣٨ : المثلث الرائع تبصرة
وذكرى لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد»!
وهكذا يتوافق
المطلع والختام في قصص
الصفحه ٢٤٣ : وقوارعه ترعد وترعد وتطوف بالقلب بجولات في مجالات شاسعة
واسعة ، وتحلّق العقول فيها فتعلّقها بحقائق جمة من
الصفحه ٢٩٠ : وغيرها ، كذلك هذه الأعمال كالنمو (١) وحركات القلب والنبض والدم وانهضام الغذاء في المعدة ،
وسائر الحركات
الصفحه ٢٩٩ : فتزداد جلاء كالقلب المحمدي والمحمديين من عترته المعصومين
سلام الله عليهم أجمعين.
الصفحه ٣٠٠ : ينزل فيه الوحي ، وهما يعمان زبد الأفكار والعقائد والأعمال
والأساطير المتعوّدة ، ولكن قلب المؤمن المتحري
الصفحه ٣٠٦ : تصبح ألبابا فوق ما كانت ، ناظرة بنضارة الحق ،
مبصرة ببصيرة اللب.
للإنسان فطرة وعقل
وقلب ، ولكلّ لب
الصفحه ٣٠٩ : دون حال او فعال ، نفاق وإدغال ،
وصلة الحال دون ظاهرة في فعال هي غير واصلة إلى القلب ولا الى من يوصل
الصفحه ٣٢٢ :
الْقُلُوبُ)(٢٨).
فالمنيب إلى الله
مؤمن بالله قبل أن يأتيه ذكره ، ثم بذكره يطمئن قلبه بالإيمان ، و «ذكر الله
الصفحه ٣٢٣ : الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذا
ذُكِرَ اللهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ ..) (٨ : ٢) فالقلب
الوجل مضطرب ولا اطمئنان مع
الصفحه ٣٢٦ : الجنة أصلها في دار النبي (صلى الله عليه وآله
وسلم) وليس مؤمن إلا وفي داره غصن منها لا يخطر على قلبه شهوة