الصفحه ٢٥٠ :
أفضل لقاءه ، ومن
ثم لقاء الجزاء يوم الجزاء ، فذلك الرفع الرفيع ، والتسخير المنيع ، والتدبير
الصفحه ٢٤٩ : شاملة كل شيء.
وهنا تسخير الشمس
والقمر نموذج من تسخير الأنجم ، وتدبير الأمر يعم أمرها وكل خلق تكوينا
الصفحه ٧٥ : فتاها ولحد (قَدْ شَغَفَها حُبًّا)؟ اختلت أحوالها القلبية كما القالبية! فقد شق حبه شغاف
قلبها حتى وصل إلى
الصفحه ٢٠٢ :
قلب الشاب ارق من
قلب الشيخ» (٢)!.
ام ليختبرهم هل
استغفروا خالصا وتابوا توبة نصوحا حتى يستغفر لهم
الصفحه ٤٧ :
فقد أدرك يعقوب من
دلائل الحال ، ومن شغاف القلب ، حيث القلب يهوى إلى القلب ، أن دعواهم كذب : (قالَ
الصفحه ٦٠ : جلاله.
فهب إنها غلقت
الأبواب التي كانت بيدها مفاتيحها ، فهل لها أن تغلق باب قلبه إلى الله ، المليء
من
الصفحه ١٨٣ : يخفف عبء الباطن المتكاثر ، وأما
إذا كان مكظوما لا يظهر ، فهو صادر عن القلب ووارد في القلب ، فيحرق القلب
الصفحه ٣٢٤ :
تقصيره أمام ربه
خوفا من عقابه ولكنه لا يلبث بعيدا أن يلين جلده وقلبه إلى ذكر الله ، حيث يذكر
عظمته
الصفحه ٣٦ : بصره يغيب عن قلبه وبصيرته ، فيصبح قلبه
خاليا عن حبه فارغا إليكم ، ثم (وَتَكُونُوا مِنْ
بَعْدِهِ قَوْماً
الصفحه ٢١٣ :
وليس بذلك البعيد
ان يتزوجها يوسف تركيزا لركيزة الإيمان في قلبها ولأنها ـ على خيانتها ـ صدقته
أمام
الصفحه ٢٣٢ :
ولا فوت ، فتلك
مصارعهم بين آونة وأخرى ولات حين مناص.
إنها تهز هزة وتفز
فزة فظه ، مهما يكن القلب
الصفحه ٣٣٤ : قلبه حيث زاغ ، وطبع على قلبه بعد ما انطبع (فَما لَهُ مِنْ هادٍ) أنهم لا يملكون لشركهم ولشركائهم اي
الصفحه ٩ : لِلنَّاسِ وَبَيِّناتٍ مِنَ
الْهُدى وَالْفُرْقانِ) بل تعني كافة العقلاء.
فالقرآن المبين ،
المنزل على قلب
الصفحه ٣٥ : سهله البادي الى معضله حتى تآمروا عليه فيما بينهم لمّا لم يجدوا
سبيلا إلى قلب أبيهم تقبّلا منهم فتقلبا
الصفحه ٧٦ :
يعرف صاحبه إلّا
محبوبه ، فإنه اللازق بالقلب ، اللازم معه!
(إِنَّا لَنَراها فِي
ضَلالٍ مُبِينٍ