الصفحه ٣١٤ : المحتار ، وعلّه هكذا فعل بأخيه المختار من باب إياك أعني واسمعي يا جار ،
أنه إذا كان دوره مع خليفته المعصوم
الصفحه ٣١٥ :
(عليه السّلام)
كانت : ١ أن ملكه الغضب إذ رأى أن رسالته كلّها تهدرت في تلك الفترة الفتيرة
القصيرة
الصفحه ٣٢٣ : وأتكلم معك من على الغطاء من الكرد بين للذين على تابوت الشهادة بكل ما أوصيك
به إلى بني إسرائيل»!!!.
ذلك
الصفحه ٣٣٧ :
يدل على أن النبي
هو الرسول الرفيع المنزلة بين الرسل ، كما النبي هو من النبوة : الرفعة.
فالنبي
الصفحه ٣٤٣ :
(صلى الله عليه
وآله وسلم)؟ وما هي إلا هيه لسائر الرسل (عليهم السّلام)!.
ليست هذه الثمانية
إلّا
الصفحه ١٥ :
الدين ، طول الزمان وعرض المكان ، فإن الإسلام ليس حدثا تأريخيا حصل مرة ثم مضى ،
بل هو ـ قضية خلوده على
الصفحه ٣٨ :
أَنْفُسَهُمْ).
«أنفسهم» هنا هي
حق «أنفسهم» وهي فطرهم ، وعقولهم التي عليها أن تتبنى فطرهم ، وحواسهم التي هي
الصفحه ٣٩ :
قبرك ، فإن عليه
ممرّك ، وكما تدين تدان ، وكما تزرع تحصد ، وما قدمت اليوم يقدم عليك غدا ، فامهد
الصفحه ٥٦ :
المحلقة على فكرة «الله».
ثم (عَنْ أَيْمانِهِمْ) تعم العقل بجنوده (وَعَنْ شَمائِلِهِمْ) تشمل
الصفحه ٦٥ : عليه وهدى : (وَعَصى آدَمُ رَبَّهُ
فَغَوى. ثُمَّ اجْتَباهُ رَبُّهُ فَتابَ عَلَيْهِ وَهَدى) (٢٠ : ١٢١
الصفحه ٧٥ : في سلطانه ، ونطق بالباطل على لسانه».
فالبصيرة الحاصلة
على ضوء الفطرة والعقلية السليمة والوحي هي
الصفحه ٩٢ :
«ولقد دخل موسى بن
عمران ـ ومعه أخوه هارون (عليهما السلام) على فرعون وعليما مدارع الصوف وبأيديهما
الصفحه ٩٧ :
معصية على معصية
تجعلهما فاحشة ، وبطونا كأصل أم عن غير الفاعل ، فهي تشمل الفواحش العقيدية
والعملية
الصفحه ١٠٣ : المحرمات.
وبتقسيم آخر
للمحرمات نقول الجنايات خمس حسب النواميس الخمسة ، فمنها الجناية على العقول كشرب
الصفحه ١٠٩ : ، الويل لمن تخلف ثم الويل لمن تخلف ..(١).
٣ : في حديث
الباقر (عليه السلام) لسلمة بن كهيل والحكم بن عتيبة