الصفحه ٣٦٥ : لعلّه يتأثر بتكرار العظة وتواترها ،
أم ـ ولأقل تقدير ـ تكون العظة حجة عليه كيلا يقول الذي لا يتأثر : إن
الصفحه ١٠ : أن المخاطب بها خصوص الرسول (صلى الله
عليه وآله وسلم) ، ثم (فَلا يَكُنْ فِي
صَدْرِكَ حَرَجٌ مِنْهُ
الصفحه ١٩ : لعلي
(عليه السّلام) معتبر لمعتبر ، تحذيرا عن ترك الإتباع لما أنزل الله : «أما بعد
فإن الله لم يقصم
الصفحه ٥١ : ، أم قد يعني من
هذه النسبة أنه تعالى ابتلاه بما أغواه وأهواه ، وهو معترض على الله بما ابتلاه!.
(قالَ
الصفحه ٥٧ :
كالقاعد على مدرجة
بعض السبل ليخوف السالكين منها ، ويعدل بالقاصدين عنها ، فهو «يأتي المرء من بين
الصفحه ٧٧ :
، وللطاعة الربانية أنها بأمر الشيطان :
(وَإِذا فَعَلُوا
فاحِشَةً قالُوا وَجَدْنا عَلَيْها آباءَنا وَاللهُ
الصفحه ٨٧ : جَمِيعاً) (٢ : ٢٩) ، كضابطة
الحل العامة ، وهنا (قُلْ مَنْ حَرَّمَ
زِينَةَ اللهِ) استنكار شديد على من حرم
الصفحه ١١٩ : الإسلامية.
كلّا! فإنه خطاب
يعم كل بني آدم على مدار الزمن الرسالي دونما استثناء ، منذ آدم حتى خاتم النبيين
الصفحه ١٢٠ : كثرة المكذبين لهم ، من سابق سمي له من بعده ، أو غابر عرفه من قبله ـ
على ذلك نسلت القرون ، ومضت الدهور
الصفحه ٢٠٢ : تحسر بالغ ، وكما خاطب النبي (صلى
الله عليه وآله وسلم) قتلى بدر فقيل تتكلم مع هؤلاء الجيف؟ فقال : ما
الصفحه ٢٢٦ :
(عليه السّلام)
وتصليحا لهم أنفسهم ، فحين لا يتمكن المؤمنون أن يحصلوا على جو الإيمان الخالص أو
الصفحه ٢٢٩ :
بِذُنُوبِهِمْ
وَنَطْبَعُ عَلى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لا يَسْمَعُونَ)(١٠٠).
ألم يهد لهم آيات
الله
الصفحه ٢٦٨ : وَيَسْتَخْلِفَكُمْ فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرَ كَيْفَ تَعْمَلُونَ) وقال من ذي قبل (وَنُرِيدُ أَنْ
نَمُنَّ عَلَى
الصفحه ٢٦٩ :
فحين يقول بعض
اليهود لعلي أمير المؤمنين (عليه السّلام) : ما دفنتم نبيكم حتى اختلفتم؟ يقول له
الصفحه ٣٠٢ :
إذا أخذة شاملة كاملة تحلّق على كل واجهات التوراة علميا وعقيديا وتطبيقيا ودعائيا.
هذا ومن «أحسنها»
هو