الصفحه ٣١ : من «حق»
أو «الحق» الله ، أم «الحق» المعروف من الله على العباد؟.
هنا احتمالات بضرب
مثلث الحق المحتمل
الصفحه ٣٣ : تثبيت أصله دون معرفة بكيانه ، ثم (فَمَنْ ثَقُلَتْ مَوازِينُهُ) تفرعا على «الحق» لا دور له إلّا بعد معرفة
الصفحه ٣٧ : نقول : كل إنسان يملك نفسه بما ملّكه الله إياه
، وعلى ضوءه يملك ما سواها ، ثم جعل في مختبر الحياة الدنيا
الصفحه ٤١ : الأرض
يتعامل مع الكون تعاملا عاقلا عادلا ويشكر الله على ما منحه ومكّنه ولكن (قَلِيلاً ما تَشْكُرُونَ
الصفحه ٥٨ : عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) ف (مِنْ بَيْنِ
أَيْدِيهِمْ) تعم الحاضر إلى المستقبل وهما النشآت الثلاث بما
الصفحه ٦١ : الملكية ، وقد يدل عليه (قالَ يا آدَمُ هَلْ
أَدُلُّكَ عَلى شَجَرَةِ الْخُلْدِ وَمُلْكٍ لا يَبْلى) (٢٠ : ١٢٠
الصفحه ٦٩ : قالُوا وَجَدْنا عَلَيْها آباءَنا وَاللهُ أَمَرَنا بِها قُلْ إِنَّ
اللهَ لا يَأْمُرُ بِالْفَحْشا
الصفحه ٧٠ : تُشْرِكُوا بِاللهِ ما لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ
سُلْطاناً وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللهِ ما لا تَعْلَمُونَ)
(٣٣
الصفحه ٧٢ : ) فأين ـ إذا ـ لباس من لباس؟.
«ذلك» اللباس
والريش (مِنْ آياتِ اللهِ) الدالات على واجب الستر عن السو
الصفحه ٩٥ : الْحَياةِ الدُّنْيا خالِصَةً يَوْمَ الْقِيامَةِ) فهم أولاء أصول لهذه الحضارة الراقية المباركة ، وعلى
هامشهم
الصفحه ٩٨ : غيرها على حرمتها.
ولأن الإثم يعم
القال والحال والفعال بالمآل ، فمثلث الإثم ـ إذا ـ معني منه على أيّة
الصفحه ٩٩ :
ذلك ، لأن «البغي»
غير متمحضة لغويا في المحظور ، فالواوي منها متعدية ب «على» تعني التعدي ، وهي
الصفحه ١١٠ : أَظْلَمُ
مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللهِ كَذِباً أَوْ كَذَّبَ بِآياتِهِ أُولئِكَ يَنالُهُمْ
نَصِيبُهُمْ مِنَ
الصفحه ١٢٢ : تعني «ضلوا
عنا» إلى ما عنت ، ضلالا عند الموت ، ثم «إذا رأى» رؤية عند الحشر ، وعلى أية حال (وَشَهِدُوا
الصفحه ١٢٥ : ، فقد يشمل الإضلال كلهما ، فان «من سن سنة سيئة كان
عليه وزر من عمل بها إلى يوم القيامة ولا ينقص أولئك من